وَلِي بِأَرْضِ تِلِمْسَانَ مَعَالِــــــــمٌ إِنْ*
نَأتْ مَعَاهِدُهَا فَالشَّوْقُ يُدْنِيهَا
مَأْوَى الشُّيُوخِ الهُدَاةِ المُسْتَضَاءِ بِهِمْ*
وَبِأَبِي مَدْيَنَ ازْدَانَتْ مَبَانِيهَا
بِجَاهِهِ النَّفْسُ تَرْجُو نَيْلَ كُلِّ مُنَى*
إِذْ لَمْ يَزَلْ رُوحُ لُطْفِ اللهِ يُعْنِيهَا
شهاب الدين أبو العباس أحمد بن محمّد المقّري التلمساني
986 هـ/م 1578 ولد بتلمسان في منزل بحي مرسى الطلبة
1009 هـ/م 1600 رحل إلى فاس ثم مراكش حيث اعترف له بالتفوّق
1010 هـ/م 1601 رجع إلى تلمسان
1013 هـ/م 1604 ارتحل إلى فاس للتدريس والإشراف على مدرسة القرويين
1022 هـ/م 1613 عُيِّن إمامًا ومفتيًا بجامع القرويين
.
رغبة أهالي تلمسان في التعريف بالقاضي عياض
.
1027 هـ/م 1617 ارتحل إلى المشرق قصد الحج
1028 هـ/م 1618 سكن مصر وتزوّج بـها
1029 هـ/م 1619 رحل إلى القدس ثمّ رجع للتّدريس بالأزهر.
كرّر من مصر الذهاب إلى مكّة المكرّمة 5 مرّات
وفد على المدينة المنوّرة 7 مرّات وأملى بـها دروسًا عديدةً.
1037 هـ/م 1627 ورد إلى دمشق وأقام بمدرسة الجقمقية حيث أملى صحيح البخاري بالجامع العتيق.
رغبة أهالي دمشق في التعريف بلسان الدين بن الخطيب
1039 هـ/م 1629 رجع إلى مصر والقدس ثمّ مصر
عاد إلى دمشق وفكّر في التّوطين بـها ثمّ عاد إلى مصر
1041 هـ/ – في أواخر جانفي 1632م – توفيّ بالقاهرة ودفن بمقبرة المجاورين.
من مؤلّفات أحمد المقّري التلمساني المطبوعة والمخطوطة
1.- روضة الآس العاطرة الأنفاس في ذكر من لقيتهم من أعلام الحضرتين مرّاكش وفاس
2.- أزهار الرياض في أخبار عياض
3.- نفح الطيب من غصن الأندلس الرّطيب
4.-حاشية على شرح أمّ البراهين
5.- إتحاف المغرم المغرى بتكميل شرح الصّغرى
6.- إضاءة الدّجنّة في عقائد أهل السّنّة
7.-أعمال الذهن والفكر في المسائل المتنوعة الأجناس
8.- كتاب في إعراب القرءان
9.- أسئلة وأجوبة شريفة حول رقائق لطيفة ودقائق منيفة
10.-حسن الثنا في العفو عمّن جنى
11.- المقرية
12.- المزدوجة
13.- تاريخ الأندلس
14.- القواعد السرية في حل مشكلة الشجرة النعمائية
15.- رفع الغلط عن المخمس الخالي الوسط
16.- نيل المرام المغتبط لطلب المخمس الخالي الوسط
17.- النفحات العنبرية
18.- فتح المتعال
19.- خلاصة فتح المتعال والنفحات العنبرية
20.- أزهار الكمامة في أخبار العمامة ونبذة من ملابس المحظوظ بالإسراء والإمامة
21.- زبدة أزهار الكمامة .
.
من المؤلّفات المفقودة لأحمد المقّري التّلمساني
.
Salam alikoum, peut on télecharger ces livres? merci