Divers

كتب رسائل ومصنفات الشيخ محيى الدين ابن العربي

يذكر عثمان يحيى في تصنيفه لكتب ابن العربي حوالي 1395 عنوانا منها 539 عنوانا مكررا، ولكن بعض هذه الكتب منحولا وليس للشيخ محيي الدين حقيقة، وأما الكتب المؤكدة أنها للشيخ محيي الدين فهي التي ذكرها الشيخ في "الفهرس" أو في "الإجازة" أو في كتبه الأخرى المعروفة. ولكن هناك كتب أخرى أيضاً غير مذكورة في هذه المصادر الثلاثة والتي ربما كتبها الشيخ بعد تاريخ تأليف الفهرس (~سنة 627)، ويشمل 248 مصنفا، والإجازة للملك الأشرف الأيوبي (~سنة 632)، وتشمل 270-290 مصنفا حسب مصدر المخطوطة. وكذلك فقد صرح الشيخ في بداية الإجازة أن إحصاءه لمؤلفاته هذه ليس إحصاءً تاما وأنه ربما نسي أن يذكر بعضها. ولذلك فإن هناك كتب كثيرة لم يذكرها هو بل ذكرت في المصادر التاريخية المعروفة. ومن جهة أخرى فإن الكثير من المصنفات مذكورة في الإجازة وفي الفهرس بنفس الوقت، وبعضها مذكور في أحدها. أما عدد المصنفات التي ذكرها الشيخ في كتبه الأخرى فيبلغ حوالي 20 مصنفا. وقد استخلص عثمان يحيى أن عدد المصنفات التي ذكرها الشيخ محيي الدين يبلغ مجموعه 317 مصنفا، يوجد منها فقط 106. فنذكر في هذا الملحق أسماء المصنفات التي ثبتت للشيخ محيي الدين ابن العربي في هذه المصادر الثلاثة، بالإضافة إلى بعض المصنفات التي وردت في كتب التاريخ والتي من المؤكد أو من شبه المؤكد أنها له: الرقم عنوان الكتاب الفهرس الإجازة المصادر الأخرى/ملاحظات 1. الآباء العلويات والأمهات السفليات وهو كتاب (صج) 158 169 أنظر الباب 11 من الفتوحات المكية 2. الإبداع والاختراع المعنون بحرف (ت) 89 95   3. الاتحاد الكوني في حضرة الإشهاد العيني 63 67   4. إجازة الشيخ الأكبر لصدر الدين القونوي (الفهرس) - - ذكر فيها بعض مؤلفاته التي أجازه فيها 5. إجازة للملك المظفر - - ذكر فيها...

تعويذات مذكورة، وأدعية مشهورة في خاتمة كتاب الفتوحات

وفي خاتمة كتاب الفتوحات   تعويذات مذكورة وأدعية مشهورة فمن ذلك ما يقال عند الكرب: لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ السَّمَـوَاتِ وَالاَرْضِ، رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ. ويقال عند دخول المسجد : اللَّهُمَّ افْتَحْ لَنَا أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ ويقال عند الخروج منه : اللّهمّ إنّا نسألك من فضلك ويقال عند دخول الخلاء : اللّهمّ إنّي أعوذ بك من الخبث والخبائث وقد روينا أيضًا أنّه يقال : أعوذ بالله من الخبيث المخبث الرجس النجس الشيطان الرّجيم ويقال عند الخروج من الخلاء : غفرانك يقال عند الجماع : اللهمّ جنّبنا الشيطان وجنّب الشيطان ما رزقنا ويقال عند انقضاء الطعام : الحمد لله حمدًا طيِّبًا كثيرًا مباركًا غير مكفّ ولا مودوعٍ ولا مستغنى عنه ربّنا ويقال عند العطس : الحمد لله حمدًا كثيرًا طيّبًا مباركًا فيه مباركًأ عليه كما يحبّ ربُّنا ويرضى ويقال عند النّوم : إذا أخذ الإنسان مضجعه : اللّهمّ إنّي أسلمت نفسي إليك، ووجّهت وجهي إليك، وفوّضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رهبةً منك ورغبةً إليك. لا ملجأ ولا منجا منك إلاّ إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيّك الذي أرسلت. اللّهمّ باسمك أحيا وباسمك أموت سبحانك ربّي لك وضعت جنبي وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فاغفر لها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين. ويقال عند الاستيقاظ من النّوم: الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النّشور. وإذا أردت النّوم، فانو أن تلقى ربّك، ولتحب النّوم لكون لقاء ربّك فيه كما تحبّ الموت فإنّه لقاء ربّك. فإنّه من أحبّ لقاء الله أحبّ الله لقاءَهُ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه. و{اللهُ يَتَوَفَّى الاَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا. فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىا عَلَيْهَا المَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى...

فهرست كتاب الفتوحات المكية

 الفصل الأول في المعارف  من الباب الأول إلى الباب 73 الفصل الثاني في المعاملات من الباب 74 إلى الباب 189 الفصل الثالث في الأحوال من الباب 190 إلى الباب 269 الفصل الرابع في المنازل من الباب 270 إلى الباب 383 الفصل الخامس في المنازلات من الباب 384 إلى الباب 461 الفصل السادس في المقامات من الباب 462 إلى الباب...

الفصل السادس في المقامات من كتاب الفتوحات المكية

الفصل السادس في المقامات 270.   في معرفة الأقطاب المحمديين ومنازلهم. 271.   في معرفة الإثني عشر قطبًا وهم الّذين يدور بهم فلك العالم. 272.   في معرفة حال قطب الأقطاب المحمدية الذي كان منزله "لا إله إلاّ الله". 273.   في معرفة حال قطب كان منزله " الله أكبر". 274.   في معرفة حال قطب كان منزله " سبحان الله".   275.   في معرفة حال قطب كان منزله "الحمد لله". 276.   في معرفة حال قطب كان منزله "الحمد لله على كلّ حال". 277.   في معرفة حال قطب كان منزله {أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللهِ}. 278.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ وَالاِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ}. 279.   في معرفة حال قطب كان منزله قُلِ ِإنْ كِنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ} 280.   في معرفة حال قطب كان منزله {فَبَشِّرْ عِبَادِي الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ القَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ} 281.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَإِلَـهُكُم إِلَـهٌ وَاحِدٌ}. 282.   في معرفة حال قطب كان منزله {مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدْ وَمَا عِنْدَ اللهِ بَاقٍ}. 283.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى القُلُوبِ}. 284.   في معرفة حال قطب كان منزله {فَلَمَّا تَبَيَّنَ َلهُ أَنَّهُ عَدُوُّ اللهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ}. 285.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَفِي ذَلِكَ فَلْيََتَنَافَسِ المُتَنَافِسُونَ}{لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ العَامِلُونَ}. 286.   في معرفة حال قطب كان منزله {إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلِ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَـوَاتِ أَوْ فِي الاَرْضِ يَاتِ بِهَا اللهُ إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ}. 287.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللهَ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ}. شمِّرْ فَإِنَّ الأَمْرَ جِدٌّ. 288.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَآتَيْنَاهُ الحُكْمَ صَِبيًّا}. 289.   في معرفة حال قطب كان منزله {إِنَّ الهَ لاَ يُضِيعُ...

الفصل الخامس في المنازلات من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الخامس في المنازلات 270. في معرفة المنازلات الخطابية وهو من سرّ قوله تعالى {وَمَا كَانَ لِبَشَرِ أَن يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلاَّ وَحْيًا أَوْ مِن وَرَآئِ حِجَابٍ}، وهو من الحضرة المحمدية. 271. في معرفة منازلة من حقر غلب ومن استهين منع. 272. في معرفة منازلة حبل الوريد وأينية المعية. 273. في معرفة منازلة التواضع الكبريائي.   274. في معرفة منازلة مجهولة عند العبد وهو إذا ارتقى من غير تعيين قصد ما يقصده من الحقّ. 275. في معرفة منازلة إليّ كونك وألك كوني. 276. في معرفة منازلة زمان الشيء وجوده إلاّ أنا فلا زمان لي وإلاّ أنت فلا زمان لك فأنت زماني وأنا زمانك. 277. في معرفة منازلة المسلك السيال الّذي لا يثبت عليه رجال السؤال. 278. في معرفة منازلة من رحم رحمانه ومن لم يرحم رحمانه ثمّ غضبنا عليه ونسيناه. 279. في معرفة منازلة من توقف عند رؤية ما هاله هلك. 280. في معرفة منازلة من تأدّب وصل ومن وصل لم يرجع ولو كان غير أديب. 281. في معرفة منازلة من دخل حضرتي وبقيت عليه حياته فعزاؤه علي في موت صاحبه. 282. في معرفة منازلة من جمع المعارف والعلوم حجبته عنّي. 283. في معرفة منازلة {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ}. 284. في معرفة منازلة من وعظ النّاس لم يعرفني ومن ذكرهم عرفني. 285. في معرفة منازلة منزل من دخله ضربت عنقه وما بقي أحد إلاّ دخله. 286. في معرفة منازلة من ظهر لي بطنت له ومن وقف عند حدّي اطّلعت عليه. 287. في منازلة  الميت والحيّ ليس لهما إلى رؤيتي سبيل. 288. في منازلة من غلبني غلبته ومن غالبته غلبني فالجنوح إلى السلم أولى. 289. في منازلة لا حجّة لي على عبيدي ما قلت لا لواحد منهم لم عملت إل قال لي أنت عملت وقال الحقّ ولكن السابقة أسبق ولا تبديل. 290. في معرفة منازلة من عنف على رعيته...

الفصل الرابع في المنازل من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الرّابع في المنازل 270. في معرفة منزل القطب والإمامين من المناجاة المحمّديّة. 271. في معرفة منزل عند الصّباح يحمد القوم السري من المناجاة المحمدية. 272. في معرفة تنزيه التّوحيد منها. 273. في معرفة منزل الهلاك للهوى والنفس من المقام الموسوي. 274. في معرفة منزل الأجل المسمّى من المقام الموسوي.   275. في معرفة منزل التّبرّي من الأوثان من المقام الموسوي. 276. في معرفة منزل الحوض وأسراره من المقام المحمّدي. 277. في معرفة منزل التكذيب والبخل من المقام الموسوي وأسراره. 278. في معرفة منزل الألفة وأسراره من المقام الموسوي والمحمّدي. 279. في معرفة الاعتبار وأسراره من المقام المحمّدي. 280. في معرفة منزل مالي وأسراره من المقام الموسوي. 281. في معرفة منزل الضمّ وإقامة الواحد مقام الجمع من الحضرة المحمّديّة. 282. في معرفة منزل زيارة الموتى وأسراره من الحضرة الموسوية. 283. في معرفة منزل القواصم وأسرارها من الحضرة المحمّديّة. 284. في معرفة منزل المجورات الشريفة وأسرارها من الحضرة المحمّديّة. 285. في معرفة منزل مناجاة الجماد ومن حصل فيه حصل نصف الحضرة المحمدية والموسوية. 286. في معرفة منزل من قيل له كن فأبى ولم يكن من الحضرة المحمّديّة. 287. في معرفة منزل التّجلّي الصمداني وأسراره من الحضرة المحمّديّة. 288. في معرفة منزل التّلاوة الأوّليّة من الحضرة الموسوية. 289. في معرفة منزل العلم الأمّي الّذي ما تقدّمه علم من الحضرة الموسويّة. 290. في معرفة منزل تقرير النعم من الحضرة الموسوية. 291. في معرفة منزل صدر الزمان وهو الفلك الرّابع من الحضرة المحمّديّة. 292. في معرفة منزل اشتراك عالم الغيب والشهادة من الحضرة الموسوية. 293. في معرفة منزل وجود سبب عالم الشهادة وسبب ظهور عالم الغيب من الحضرة الموسوية. 294. في معرفة منزل المحمدي المكي من الحضرة الموسوية. 295. في معرفة منزل الإعداد المشرفة من الحضرة المحمّديّة. 296. في معرفة منزل انتقال صفات أهل السّعادة إلى أهل الشّقا من الحضرة الموسوية. 297. في معرفة منزل ثناء التّسويّة الطّينيّة الآدميّة في المقام...

الفصل الثالث في الأحوال من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الثّالث في الأحوال 190. في معرفة المسافر وأحواله. 191. في معرفة السفر والطّريق. 192. في معرفة الحال وأسراره ورجاله. 193. في معرفة المقام وأسراره. 194. في معرفة المكان وأسراره. 195. في معرفة الشطح وأسراره. 196. في معرفة مقام الطوالع وأسرارها.   197. في معرفة الذهاب وأسراره. 198. في معرفة النَّفَس بفتح الفاء وأسراره. 199. في معرفة السرّ وأسراره. 200. في معرفة الوصل وأسراره. 201. في معرفة الفصل وأسراره. 202. في معرفة الأدب وأسراره. 203. في معرفة الرياضة وأسرارها. 204. في معرفة التّحلّي بالحاء المهملة وأسراره. 205. في معرفة التّخلّي بالخاء المعجمة وأسراره. 206. في معرفة التّجلّي بالجيم وأسراره. 207. في معرفة العلّة وأسرارها. 208. في معرفة الانزعاج وأسراره. 209. في معرفة المشاهدة وأسرارها. 210. في معرفة المكاشفة وأسرارها. 211. في معرفة اللّوائح وأسرارها. 212. في معرفة التّلوين وأسراره. 213. في معرفة الغيرة وأسرارها. 214. في معرفة الحيرة وأسرارها. 215. في معرفة اللطيفة وأسرارها. 216. في معرفة الفتوح وأسراره. 217. في معرفة الوسم والرسم وأسرارهما. 218. في معرفة القبض وأسراره. 219. في معرفة البسط وأسراره. 220. في معرفة الفناء وأسراره. 221. في معرفة البقاء وأسراره. 222. في معرفة الجمع وأسراره. 223. في معرفة التّفرقة وأسرارها. 224. في معرفة عين التّحكيم وأسراره. 225. في معرفة الزّوائد وأسرارها. 226. في معرفة الإرادة وأسرارها 227. في معرفة حال المراد وسرّه. 228. في معرفة المريد وأسراره. 229. في معرفة الهمّة وأسرارها. 230. في معرفة الغربة وأسرارها. 231. في معرفة المكر وأسراره. 232. في معرفة الاصطلام وأسراره. 233. في معرفة الرغبة وأسرارها. 234. في معرفة الرهبة وأسرارها. 235. في معرفة التّواجد وأسراره. 236. في معرفة الوجد وأسراره. 237. في معرفة الوجود. 238. في معرفة الوقت وأسراره. 239. في معرفة الهيبة وأسرارها. 240. في معرفة الأنس وأسراره. 241. في معرفة الجلال وأسراره. 242. في معرفة الجمال وأسراره. 243. في معرفة الكمال وهو الاعتدال وهو الأعراف وهو أيضًا سور الحديد وهو التّجريد عن حكم الأوصاف عليه. 244. في معرفة الغيبة وأسرارها. 245. في معرفة الحضور وأسراره. 246. في معرفة الشّكر وأسراره. 247. في معرفة الصحو وأسراره. 248. في معرفة الذوق وأسراره. 249. في معرفة الشّرب وأسراره....

الفصل الثاني في المعاملات من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الثّاني في المعاملات 74. في التّوبة. 75. في ترك التّوبة. 76. في المجاهدة. 77. في ترك المجاهدة. 78. في الخلوة. 79. في ترك الخلوة. 80. في العزلة. 81. في ترك العزلة. 82. في الفرار.   83. في ترك الفرار 84. في تقوى الله. 85. في تقوى الحجاب والسّتر. 86. في تقوى الحدود الدنيوية. 87. في تقوى النّار. 88. في معرفة أسرار أحكام أصول الشر 89. في معرفة النوافل على الإطلاق. 90. في معرفة أسرار الفرائض والسّنن. 91. في معرفة الورع وأسراره. 92. في معرفة مقام ترك الورع. 93. في معرفة الزهد وأسراره. 94. في معرفة مقام ترك الزّهد. 95. في معرفة أسرار الجود والكرم والسخاء والإيثار على الخصاصة وعلى غير الخصاصة مع طلب العوض وتركه. 96. في معرفة الصمت وأسراره. 97. في معرفة مقام الكلام وأسراره. 98. في معرفة مقام السّهر وأسراره. 99. في معرفة مقام النور وأسراره. 100. في معرفة مقام الخوف وأسراره. 101. في معرفة ترك الخوف وأسراره. 102. في معرفة مقام الرّجاء وأسراره. 103. في معرفة مقام ترك الرّجاء وأسراره. 104. في معرفة مقام الحزن وأسراره. 105. في معرفة مقام ترك الحزن وسببه. 106. في معرفة مقام الجوع وأسراره. 107. في معرفة مقام ترك الجوع وسببه. 108. في معرفة الفتنة والشّهرة وصحبة الأحداث والنسوان وأخذ الإرفاق منهنّ ومتى يأخذ المريد الإرفاق. 109. في معرفة الفرق بين الشهوة والإرادة وبين الشّهوة الّتي لنا في الدّنيا والشّهوة الّتي لنا في الجنّة والفرق بين اللذّة والشّهوة، ومعرفة مقام من يشتَهِي ومن يُشتَهَى؟ومن يَشْتَهِي وَمَنْ يُشْتَهَى؟ 110. في معرفة مقام أسرار الخشوع والخضوع. 111. في معرفة مقام ترك الخشوع والخضوع وأسراره. 112. في معرفة مخالفة النفس وأسرارها. 113. في معرفة مقام مساعدة النفس في أغراضها وأسراره. 114. في معرفة مقام الحسد والغبط ومحمودهما ومذمومهما. 115. في معرفة مقام الغيبة ومحمودها من مذمومها. 116. في معرفة مقام القناعة وأسرارها. 117. في معرفة مقام...

مقدمة المؤلف لكتاب الفتوحات المكية

قُلْنَا: وربّما وقع عندي أن أجعل في هذا الكتاب: أوّلاً فصلاً في العقائد المؤيّدة بالأدلّة القاطعة والبراهين السّاطعة، ثمّ رأيت أنّ ذلك تشغيب على المتأهّب الطّالب للمزيد، المتعرّض لنفحات الجود بأسرار الوجود. فإنّ المتأهّب، إذا لزم الخلوةَ والذّكرَ، وفرغَ المحلَّ من الفكر، وقعدَ فقيرًا لا شيءَ له عند باب ربّه، حينئذ يمنحُه الله تعالىا ويعطيه من العلمِ به، والأسرارِ الإلهيّة، والمعارفِ الربّانيّة الّتي أثنى الله سبحانه بها على عبده الخِضْرِ فقال:{عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَآ ءَآتَيْنَهُ رَحْمَةً مِّنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَـهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا} 18]الكهف65 ؛ وقال تعالىا {وَاتَّقُوا اللهَصه وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُصه} 2) البقرة 282 ؛ وقال {إِن تَتَّقُوا اللهَ يَجْعَل لَكُمْ فُرْقَانًا} الأنفال29 ؛ وقال {وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ} الحديد 28 . قيل للجنيد: بمَ نِلْتَ ما نِلْتَ ؟ فقال: بجلوسي تحت تلك الدّرجة ثلاثين سنة. وقال أبو يزيد: أخذتم علمَكم ميّتًا عن ميّتٍ، وأخذنا علمَنا عنِ الحَيّ الّذي لا يموت. فيحصل، لصاحب الهمّة في الخلوة مع الله وبه جلّت هبته وعظمت منّته، من العلوم ما يغيب عندها كلُّ متكلّمٍ على البسيطة، بل كلُّ صاحبِ نظرٍ وبرهانٍ ليست له هذه الحالة، فإنّها وراء النّظر العقلي إذ كانت العلوم على ثلاث مراتب: 1. علم العقل: وهو كلّ علم يحصل لك ضرورة أو عقيب نَظَرٍ في دليل بشرط العثور على وجه ذلك الدّليل وشبهه من جنسه في عالم الفكر الّذي يجمع ويختصّ بهذا الفنّ من العلوم.  ولهذا يقولون في النَّظَرِ: منه صحيح، ومنه فاسد 2. والعلم الثاني: علم الأحوال ولا سبيل إليها إلاّ بالذّوق. فلا يقدر عاقل على أن يحدّها ولا يقيم على معرفتها دليلا، كالعلم بحلاوة العسل ومرارة الصبر ولذّة الجماع والعشق والوجد والشوق وما شاكل هذا النوع من العلوم. فهذه علوم من المحال أن يعلمها أحد إلاّ بأن يتّصف بها...

كتب رسائل ومصنفات الشيخ محيى الدين ابن العربي

يذكر عثمان يحيى في تصنيفه لكتب ابن العربي حوالي 1395 عنوانا منها 539 عنوانا مكررا، ولكن بعض هذه الكتب منحولا وليس للشيخ محيي الدين حقيقة، وأما الكتب المؤكدة أنها للشيخ محيي الدين فهي التي ذكرها الشيخ في "الفهرس" أو في "الإجازة" أو في كتبه الأخرى المعروفة. ولكن هناك كتب أخرى أيضاً غير مذكورة في هذه المصادر الثلاثة والتي ربما كتبها الشيخ بعد تاريخ تأليف الفهرس (~سنة 627)، ويشمل 248 مصنفا، والإجازة للملك الأشرف الأيوبي (~سنة 632)، وتشمل 270-290 مصنفا حسب مصدر المخطوطة. وكذلك فقد صرح الشيخ في بداية الإجازة أن إحصاءه لمؤلفاته هذه ليس إحصاءً تاما وأنه ربما نسي أن يذكر بعضها. ولذلك فإن هناك كتب كثيرة لم يذكرها هو بل ذكرت في المصادر التاريخية المعروفة. ومن جهة أخرى فإن الكثير من المصنفات مذكورة في الإجازة وفي الفهرس بنفس الوقت، وبعضها مذكور في أحدها. أما عدد المصنفات التي ذكرها الشيخ في كتبه الأخرى فيبلغ حوالي 20 مصنفا. وقد استخلص عثمان يحيى أن عدد المصنفات التي ذكرها الشيخ محيي الدين يبلغ مجموعه 317 مصنفا، يوجد منها فقط 106. فنذكر في هذا الملحق أسماء المصنفات التي ثبتت للشيخ محيي الدين ابن العربي في هذه المصادر الثلاثة، بالإضافة إلى بعض المصنفات التي وردت في كتب التاريخ والتي من المؤكد أو من شبه المؤكد أنها له: الرقم عنوان الكتاب الفهرس الإجازة المصادر الأخرى/ملاحظات 1. الآباء العلويات والأمهات السفليات وهو كتاب (صج) 158 169 أنظر الباب 11 من الفتوحات المكية 2. الإبداع والاختراع المعنون بحرف (ت) 89 95   3. الاتحاد الكوني في حضرة الإشهاد العيني 63 67   4. إجازة الشيخ الأكبر لصدر الدين القونوي (الفهرس) - - ذكر فيها بعض مؤلفاته التي أجازه فيها 5. إجازة للملك المظفر - - ذكر فيها...

تعويذات مذكورة، وأدعية مشهورة في خاتمة كتاب الفتوحات

وفي خاتمة كتاب الفتوحات   تعويذات مذكورة وأدعية مشهورة فمن ذلك ما يقال عند الكرب: لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ السَّمَـوَاتِ وَالاَرْضِ، رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ. ويقال عند دخول المسجد : اللَّهُمَّ افْتَحْ لَنَا أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ ويقال عند الخروج منه : اللّهمّ إنّا نسألك من فضلك ويقال عند دخول الخلاء : اللّهمّ إنّي أعوذ بك من الخبث والخبائث وقد روينا أيضًا أنّه يقال : أعوذ بالله من الخبيث المخبث الرجس النجس الشيطان الرّجيم ويقال عند الخروج من الخلاء : غفرانك يقال عند الجماع : اللهمّ جنّبنا الشيطان وجنّب الشيطان ما رزقنا ويقال عند انقضاء الطعام : الحمد لله حمدًا طيِّبًا كثيرًا مباركًا غير مكفّ ولا مودوعٍ ولا مستغنى عنه ربّنا ويقال عند العطس : الحمد لله حمدًا كثيرًا طيّبًا مباركًا فيه مباركًأ عليه كما يحبّ ربُّنا ويرضى ويقال عند النّوم : إذا أخذ الإنسان مضجعه : اللّهمّ إنّي أسلمت نفسي إليك، ووجّهت وجهي إليك، وفوّضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رهبةً منك ورغبةً إليك. لا ملجأ ولا منجا منك إلاّ إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيّك الذي أرسلت. اللّهمّ باسمك أحيا وباسمك أموت سبحانك ربّي لك وضعت جنبي وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فاغفر لها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين. ويقال عند الاستيقاظ من النّوم: الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النّشور. وإذا أردت النّوم، فانو أن تلقى ربّك، ولتحب النّوم لكون لقاء ربّك فيه كما تحبّ الموت فإنّه لقاء ربّك. فإنّه من أحبّ لقاء الله أحبّ الله لقاءَهُ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه. و{اللهُ يَتَوَفَّى الاَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا. فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىا عَلَيْهَا المَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى...

فهرست كتاب الفتوحات المكية

 الفصل الأول في المعارف  من الباب الأول إلى الباب 73 الفصل الثاني في المعاملات من الباب 74 إلى الباب 189 الفصل الثالث في الأحوال من الباب 190 إلى الباب 269 الفصل الرابع في المنازل من الباب 270 إلى الباب 383 الفصل الخامس في المنازلات من الباب 384 إلى الباب 461 الفصل السادس في المقامات من الباب 462 إلى الباب...

الفصل السادس في المقامات من كتاب الفتوحات المكية

الفصل السادس في المقامات 270.   في معرفة الأقطاب المحمديين ومنازلهم. 271.   في معرفة الإثني عشر قطبًا وهم الّذين يدور بهم فلك العالم. 272.   في معرفة حال قطب الأقطاب المحمدية الذي كان منزله "لا إله إلاّ الله". 273.   في معرفة حال قطب كان منزله " الله أكبر". 274.   في معرفة حال قطب كان منزله " سبحان الله".   275.   في معرفة حال قطب كان منزله "الحمد لله". 276.   في معرفة حال قطب كان منزله "الحمد لله على كلّ حال". 277.   في معرفة حال قطب كان منزله {أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللهِ}. 278.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ وَالاِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ}. 279.   في معرفة حال قطب كان منزله قُلِ ِإنْ كِنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ} 280.   في معرفة حال قطب كان منزله {فَبَشِّرْ عِبَادِي الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ القَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ} 281.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَإِلَـهُكُم إِلَـهٌ وَاحِدٌ}. 282.   في معرفة حال قطب كان منزله {مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدْ وَمَا عِنْدَ اللهِ بَاقٍ}. 283.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى القُلُوبِ}. 284.   في معرفة حال قطب كان منزله {فَلَمَّا تَبَيَّنَ َلهُ أَنَّهُ عَدُوُّ اللهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ}. 285.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَفِي ذَلِكَ فَلْيََتَنَافَسِ المُتَنَافِسُونَ}{لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ العَامِلُونَ}. 286.   في معرفة حال قطب كان منزله {إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلِ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَـوَاتِ أَوْ فِي الاَرْضِ يَاتِ بِهَا اللهُ إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ}. 287.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللهَ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ}. شمِّرْ فَإِنَّ الأَمْرَ جِدٌّ. 288.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَآتَيْنَاهُ الحُكْمَ صَِبيًّا}. 289.   في معرفة حال قطب كان منزله {إِنَّ الهَ لاَ يُضِيعُ...

الفصل الخامس في المنازلات من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الخامس في المنازلات 270. في معرفة المنازلات الخطابية وهو من سرّ قوله تعالى {وَمَا كَانَ لِبَشَرِ أَن يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلاَّ وَحْيًا أَوْ مِن وَرَآئِ حِجَابٍ}، وهو من الحضرة المحمدية. 271. في معرفة منازلة من حقر غلب ومن استهين منع. 272. في معرفة منازلة حبل الوريد وأينية المعية. 273. في معرفة منازلة التواضع الكبريائي.   274. في معرفة منازلة مجهولة عند العبد وهو إذا ارتقى من غير تعيين قصد ما يقصده من الحقّ. 275. في معرفة منازلة إليّ كونك وألك كوني. 276. في معرفة منازلة زمان الشيء وجوده إلاّ أنا فلا زمان لي وإلاّ أنت فلا زمان لك فأنت زماني وأنا زمانك. 277. في معرفة منازلة المسلك السيال الّذي لا يثبت عليه رجال السؤال. 278. في معرفة منازلة من رحم رحمانه ومن لم يرحم رحمانه ثمّ غضبنا عليه ونسيناه. 279. في معرفة منازلة من توقف عند رؤية ما هاله هلك. 280. في معرفة منازلة من تأدّب وصل ومن وصل لم يرجع ولو كان غير أديب. 281. في معرفة منازلة من دخل حضرتي وبقيت عليه حياته فعزاؤه علي في موت صاحبه. 282. في معرفة منازلة من جمع المعارف والعلوم حجبته عنّي. 283. في معرفة منازلة {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ}. 284. في معرفة منازلة من وعظ النّاس لم يعرفني ومن ذكرهم عرفني. 285. في معرفة منازلة منزل من دخله ضربت عنقه وما بقي أحد إلاّ دخله. 286. في معرفة منازلة من ظهر لي بطنت له ومن وقف عند حدّي اطّلعت عليه. 287. في منازلة  الميت والحيّ ليس لهما إلى رؤيتي سبيل. 288. في منازلة من غلبني غلبته ومن غالبته غلبني فالجنوح إلى السلم أولى. 289. في منازلة لا حجّة لي على عبيدي ما قلت لا لواحد منهم لم عملت إل قال لي أنت عملت وقال الحقّ ولكن السابقة أسبق ولا تبديل. 290. في معرفة منازلة من عنف على رعيته...

الفصل الرابع في المنازل من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الرّابع في المنازل 270. في معرفة منزل القطب والإمامين من المناجاة المحمّديّة. 271. في معرفة منزل عند الصّباح يحمد القوم السري من المناجاة المحمدية. 272. في معرفة تنزيه التّوحيد منها. 273. في معرفة منزل الهلاك للهوى والنفس من المقام الموسوي. 274. في معرفة منزل الأجل المسمّى من المقام الموسوي.   275. في معرفة منزل التّبرّي من الأوثان من المقام الموسوي. 276. في معرفة منزل الحوض وأسراره من المقام المحمّدي. 277. في معرفة منزل التكذيب والبخل من المقام الموسوي وأسراره. 278. في معرفة منزل الألفة وأسراره من المقام الموسوي والمحمّدي. 279. في معرفة الاعتبار وأسراره من المقام المحمّدي. 280. في معرفة منزل مالي وأسراره من المقام الموسوي. 281. في معرفة منزل الضمّ وإقامة الواحد مقام الجمع من الحضرة المحمّديّة. 282. في معرفة منزل زيارة الموتى وأسراره من الحضرة الموسوية. 283. في معرفة منزل القواصم وأسرارها من الحضرة المحمّديّة. 284. في معرفة منزل المجورات الشريفة وأسرارها من الحضرة المحمّديّة. 285. في معرفة منزل مناجاة الجماد ومن حصل فيه حصل نصف الحضرة المحمدية والموسوية. 286. في معرفة منزل من قيل له كن فأبى ولم يكن من الحضرة المحمّديّة. 287. في معرفة منزل التّجلّي الصمداني وأسراره من الحضرة المحمّديّة. 288. في معرفة منزل التّلاوة الأوّليّة من الحضرة الموسوية. 289. في معرفة منزل العلم الأمّي الّذي ما تقدّمه علم من الحضرة الموسويّة. 290. في معرفة منزل تقرير النعم من الحضرة الموسوية. 291. في معرفة منزل صدر الزمان وهو الفلك الرّابع من الحضرة المحمّديّة. 292. في معرفة منزل اشتراك عالم الغيب والشهادة من الحضرة الموسوية. 293. في معرفة منزل وجود سبب عالم الشهادة وسبب ظهور عالم الغيب من الحضرة الموسوية. 294. في معرفة منزل المحمدي المكي من الحضرة الموسوية. 295. في معرفة منزل الإعداد المشرفة من الحضرة المحمّديّة. 296. في معرفة منزل انتقال صفات أهل السّعادة إلى أهل الشّقا من الحضرة الموسوية. 297. في معرفة منزل ثناء التّسويّة الطّينيّة الآدميّة في المقام...

الفصل الثالث في الأحوال من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الثّالث في الأحوال 190. في معرفة المسافر وأحواله. 191. في معرفة السفر والطّريق. 192. في معرفة الحال وأسراره ورجاله. 193. في معرفة المقام وأسراره. 194. في معرفة المكان وأسراره. 195. في معرفة الشطح وأسراره. 196. في معرفة مقام الطوالع وأسرارها.   197. في معرفة الذهاب وأسراره. 198. في معرفة النَّفَس بفتح الفاء وأسراره. 199. في معرفة السرّ وأسراره. 200. في معرفة الوصل وأسراره. 201. في معرفة الفصل وأسراره. 202. في معرفة الأدب وأسراره. 203. في معرفة الرياضة وأسرارها. 204. في معرفة التّحلّي بالحاء المهملة وأسراره. 205. في معرفة التّخلّي بالخاء المعجمة وأسراره. 206. في معرفة التّجلّي بالجيم وأسراره. 207. في معرفة العلّة وأسرارها. 208. في معرفة الانزعاج وأسراره. 209. في معرفة المشاهدة وأسرارها. 210. في معرفة المكاشفة وأسرارها. 211. في معرفة اللّوائح وأسرارها. 212. في معرفة التّلوين وأسراره. 213. في معرفة الغيرة وأسرارها. 214. في معرفة الحيرة وأسرارها. 215. في معرفة اللطيفة وأسرارها. 216. في معرفة الفتوح وأسراره. 217. في معرفة الوسم والرسم وأسرارهما. 218. في معرفة القبض وأسراره. 219. في معرفة البسط وأسراره. 220. في معرفة الفناء وأسراره. 221. في معرفة البقاء وأسراره. 222. في معرفة الجمع وأسراره. 223. في معرفة التّفرقة وأسرارها. 224. في معرفة عين التّحكيم وأسراره. 225. في معرفة الزّوائد وأسرارها. 226. في معرفة الإرادة وأسرارها 227. في معرفة حال المراد وسرّه. 228. في معرفة المريد وأسراره. 229. في معرفة الهمّة وأسرارها. 230. في معرفة الغربة وأسرارها. 231. في معرفة المكر وأسراره. 232. في معرفة الاصطلام وأسراره. 233. في معرفة الرغبة وأسرارها. 234. في معرفة الرهبة وأسرارها. 235. في معرفة التّواجد وأسراره. 236. في معرفة الوجد وأسراره. 237. في معرفة الوجود. 238. في معرفة الوقت وأسراره. 239. في معرفة الهيبة وأسرارها. 240. في معرفة الأنس وأسراره. 241. في معرفة الجلال وأسراره. 242. في معرفة الجمال وأسراره. 243. في معرفة الكمال وهو الاعتدال وهو الأعراف وهو أيضًا سور الحديد وهو التّجريد عن حكم الأوصاف عليه. 244. في معرفة الغيبة وأسرارها. 245. في معرفة الحضور وأسراره. 246. في معرفة الشّكر وأسراره. 247. في معرفة الصحو وأسراره. 248. في معرفة الذوق وأسراره. 249. في معرفة الشّرب وأسراره....

الفصل الثاني في المعاملات من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الثّاني في المعاملات 74. في التّوبة. 75. في ترك التّوبة. 76. في المجاهدة. 77. في ترك المجاهدة. 78. في الخلوة. 79. في ترك الخلوة. 80. في العزلة. 81. في ترك العزلة. 82. في الفرار.   83. في ترك الفرار 84. في تقوى الله. 85. في تقوى الحجاب والسّتر. 86. في تقوى الحدود الدنيوية. 87. في تقوى النّار. 88. في معرفة أسرار أحكام أصول الشر 89. في معرفة النوافل على الإطلاق. 90. في معرفة أسرار الفرائض والسّنن. 91. في معرفة الورع وأسراره. 92. في معرفة مقام ترك الورع. 93. في معرفة الزهد وأسراره. 94. في معرفة مقام ترك الزّهد. 95. في معرفة أسرار الجود والكرم والسخاء والإيثار على الخصاصة وعلى غير الخصاصة مع طلب العوض وتركه. 96. في معرفة الصمت وأسراره. 97. في معرفة مقام الكلام وأسراره. 98. في معرفة مقام السّهر وأسراره. 99. في معرفة مقام النور وأسراره. 100. في معرفة مقام الخوف وأسراره. 101. في معرفة ترك الخوف وأسراره. 102. في معرفة مقام الرّجاء وأسراره. 103. في معرفة مقام ترك الرّجاء وأسراره. 104. في معرفة مقام الحزن وأسراره. 105. في معرفة مقام ترك الحزن وسببه. 106. في معرفة مقام الجوع وأسراره. 107. في معرفة مقام ترك الجوع وسببه. 108. في معرفة الفتنة والشّهرة وصحبة الأحداث والنسوان وأخذ الإرفاق منهنّ ومتى يأخذ المريد الإرفاق. 109. في معرفة الفرق بين الشهوة والإرادة وبين الشّهوة الّتي لنا في الدّنيا والشّهوة الّتي لنا في الجنّة والفرق بين اللذّة والشّهوة، ومعرفة مقام من يشتَهِي ومن يُشتَهَى؟ومن يَشْتَهِي وَمَنْ يُشْتَهَى؟ 110. في معرفة مقام أسرار الخشوع والخضوع. 111. في معرفة مقام ترك الخشوع والخضوع وأسراره. 112. في معرفة مخالفة النفس وأسرارها. 113. في معرفة مقام مساعدة النفس في أغراضها وأسراره. 114. في معرفة مقام الحسد والغبط ومحمودهما ومذمومهما. 115. في معرفة مقام الغيبة ومحمودها من مذمومها. 116. في معرفة مقام القناعة وأسرارها. 117. في معرفة مقام...

مقدمة المؤلف لكتاب الفتوحات المكية

قُلْنَا: وربّما وقع عندي أن أجعل في هذا الكتاب: أوّلاً فصلاً في العقائد المؤيّدة بالأدلّة القاطعة والبراهين السّاطعة، ثمّ رأيت أنّ ذلك تشغيب على المتأهّب الطّالب للمزيد، المتعرّض لنفحات الجود بأسرار الوجود. فإنّ المتأهّب، إذا لزم الخلوةَ والذّكرَ، وفرغَ المحلَّ من الفكر، وقعدَ فقيرًا لا شيءَ له عند باب ربّه، حينئذ يمنحُه الله تعالىا ويعطيه من العلمِ به، والأسرارِ الإلهيّة، والمعارفِ الربّانيّة الّتي أثنى الله سبحانه بها على عبده الخِضْرِ فقال:{عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَآ ءَآتَيْنَهُ رَحْمَةً مِّنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَـهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا} 18]الكهف65 ؛ وقال تعالىا {وَاتَّقُوا اللهَصه وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُصه} 2) البقرة 282 ؛ وقال {إِن تَتَّقُوا اللهَ يَجْعَل لَكُمْ فُرْقَانًا} الأنفال29 ؛ وقال {وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ} الحديد 28 . قيل للجنيد: بمَ نِلْتَ ما نِلْتَ ؟ فقال: بجلوسي تحت تلك الدّرجة ثلاثين سنة. وقال أبو يزيد: أخذتم علمَكم ميّتًا عن ميّتٍ، وأخذنا علمَنا عنِ الحَيّ الّذي لا يموت. فيحصل، لصاحب الهمّة في الخلوة مع الله وبه جلّت هبته وعظمت منّته، من العلوم ما يغيب عندها كلُّ متكلّمٍ على البسيطة، بل كلُّ صاحبِ نظرٍ وبرهانٍ ليست له هذه الحالة، فإنّها وراء النّظر العقلي إذ كانت العلوم على ثلاث مراتب: 1. علم العقل: وهو كلّ علم يحصل لك ضرورة أو عقيب نَظَرٍ في دليل بشرط العثور على وجه ذلك الدّليل وشبهه من جنسه في عالم الفكر الّذي يجمع ويختصّ بهذا الفنّ من العلوم.  ولهذا يقولون في النَّظَرِ: منه صحيح، ومنه فاسد 2. والعلم الثاني: علم الأحوال ولا سبيل إليها إلاّ بالذّوق. فلا يقدر عاقل على أن يحدّها ولا يقيم على معرفتها دليلا، كالعلم بحلاوة العسل ومرارة الصبر ولذّة الجماع والعشق والوجد والشوق وما شاكل هذا النوع من العلوم. فهذه علوم من المحال أن يعلمها أحد إلاّ بأن يتّصف بها...

كتب رسائل ومصنفات الشيخ محيى الدين ابن العربي

يذكر عثمان يحيى في تصنيفه لكتب ابن العربي حوالي 1395 عنوانا منها 539 عنوانا مكررا، ولكن بعض هذه الكتب منحولا وليس للشيخ محيي الدين حقيقة، وأما الكتب المؤكدة أنها للشيخ محيي الدين فهي التي ذكرها الشيخ في "الفهرس" أو في "الإجازة" أو في كتبه الأخرى المعروفة. ولكن هناك كتب أخرى أيضاً غير مذكورة في هذه المصادر الثلاثة والتي ربما كتبها الشيخ بعد تاريخ تأليف الفهرس (~سنة 627)، ويشمل 248 مصنفا، والإجازة للملك الأشرف الأيوبي (~سنة 632)، وتشمل 270-290 مصنفا حسب مصدر المخطوطة. وكذلك فقد صرح الشيخ في بداية الإجازة أن إحصاءه لمؤلفاته هذه ليس إحصاءً تاما وأنه ربما نسي أن يذكر بعضها. ولذلك فإن هناك كتب كثيرة لم يذكرها هو بل ذكرت في المصادر التاريخية المعروفة. ومن جهة أخرى فإن الكثير من المصنفات مذكورة في الإجازة وفي الفهرس بنفس الوقت، وبعضها مذكور في أحدها. أما عدد المصنفات التي ذكرها الشيخ في كتبه الأخرى فيبلغ حوالي 20 مصنفا. وقد استخلص عثمان يحيى أن عدد المصنفات التي ذكرها الشيخ محيي الدين يبلغ مجموعه 317 مصنفا، يوجد منها فقط 106. فنذكر في هذا الملحق أسماء المصنفات التي ثبتت للشيخ محيي الدين ابن العربي في هذه المصادر الثلاثة، بالإضافة إلى بعض المصنفات التي وردت في كتب التاريخ والتي من المؤكد أو من شبه المؤكد أنها له: الرقم عنوان الكتاب الفهرس الإجازة المصادر الأخرى/ملاحظات 1. الآباء العلويات والأمهات السفليات وهو كتاب (صج) 158 169 أنظر الباب 11 من الفتوحات المكية 2. الإبداع والاختراع المعنون بحرف (ت) 89 95   3. الاتحاد الكوني في حضرة الإشهاد العيني 63 67   4. إجازة الشيخ الأكبر لصدر الدين القونوي (الفهرس) - - ذكر فيها بعض مؤلفاته التي أجازه فيها 5. إجازة للملك المظفر - - ذكر فيها...

lire plus

تعويذات مذكورة، وأدعية مشهورة في خاتمة كتاب الفتوحات

وفي خاتمة كتاب الفتوحات   تعويذات مذكورة وأدعية مشهورة فمن ذلك ما يقال عند الكرب: لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لاَ إِلَـهَ إِلاَّ اللهُ رَبُّ السَّمَـوَاتِ وَالاَرْضِ، رَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ. ويقال عند دخول المسجد : اللَّهُمَّ افْتَحْ لَنَا أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ ويقال عند الخروج منه : اللّهمّ إنّا نسألك من فضلك ويقال عند دخول الخلاء : اللّهمّ إنّي أعوذ بك من الخبث والخبائث وقد روينا أيضًا أنّه يقال : أعوذ بالله من الخبيث المخبث الرجس النجس الشيطان الرّجيم ويقال عند الخروج من الخلاء : غفرانك يقال عند الجماع : اللهمّ جنّبنا الشيطان وجنّب الشيطان ما رزقنا ويقال عند انقضاء الطعام : الحمد لله حمدًا طيِّبًا كثيرًا مباركًا غير مكفّ ولا مودوعٍ ولا مستغنى عنه ربّنا ويقال عند العطس : الحمد لله حمدًا كثيرًا طيّبًا مباركًا فيه مباركًأ عليه كما يحبّ ربُّنا ويرضى ويقال عند النّوم : إذا أخذ الإنسان مضجعه : اللّهمّ إنّي أسلمت نفسي إليك، ووجّهت وجهي إليك، وفوّضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رهبةً منك ورغبةً إليك. لا ملجأ ولا منجا منك إلاّ إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، وبنبيّك الذي أرسلت. اللّهمّ باسمك أحيا وباسمك أموت سبحانك ربّي لك وضعت جنبي وبك أرفعه، إن أمسكت نفسي فاغفر لها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين. ويقال عند الاستيقاظ من النّوم: الحمد لله الذي أحيانا بعدما أماتنا وإليه النّشور. وإذا أردت النّوم، فانو أن تلقى ربّك، ولتحب النّوم لكون لقاء ربّك فيه كما تحبّ الموت فإنّه لقاء ربّك. فإنّه من أحبّ لقاء الله أحبّ الله لقاءَهُ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه. و{اللهُ يَتَوَفَّى الاَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا. فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىا عَلَيْهَا المَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى...

lire plus

فهرست كتاب الفتوحات المكية

 الفصل الأول في المعارف  من الباب الأول إلى الباب 73 الفصل الثاني في المعاملات من الباب 74 إلى الباب 189 الفصل الثالث في الأحوال من الباب 190 إلى الباب 269 الفصل الرابع في المنازل من الباب 270 إلى الباب 383 الفصل الخامس في المنازلات من الباب 384 إلى الباب 461 الفصل السادس في المقامات من الباب 462 إلى الباب...

lire plus

الفصل السادس في المقامات من كتاب الفتوحات المكية

الفصل السادس في المقامات 270.   في معرفة الأقطاب المحمديين ومنازلهم. 271.   في معرفة الإثني عشر قطبًا وهم الّذين يدور بهم فلك العالم. 272.   في معرفة حال قطب الأقطاب المحمدية الذي كان منزله "لا إله إلاّ الله". 273.   في معرفة حال قطب كان منزله " الله أكبر". 274.   في معرفة حال قطب كان منزله " سبحان الله".   275.   في معرفة حال قطب كان منزله "الحمد لله". 276.   في معرفة حال قطب كان منزله "الحمد لله على كلّ حال". 277.   في معرفة حال قطب كان منزله {أُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللهِ}. 278.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ وَالاِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ}. 279.   في معرفة حال قطب كان منزله قُلِ ِإنْ كِنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ} 280.   في معرفة حال قطب كان منزله {فَبَشِّرْ عِبَادِي الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ القَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ} 281.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَإِلَـهُكُم إِلَـهٌ وَاحِدٌ}. 282.   في معرفة حال قطب كان منزله {مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدْ وَمَا عِنْدَ اللهِ بَاقٍ}. 283.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى القُلُوبِ}. 284.   في معرفة حال قطب كان منزله {فَلَمَّا تَبَيَّنَ َلهُ أَنَّهُ عَدُوُّ اللهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ}. 285.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَفِي ذَلِكَ فَلْيََتَنَافَسِ المُتَنَافِسُونَ}{لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ العَامِلُونَ}. 286.   في معرفة حال قطب كان منزله {إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلِ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَـوَاتِ أَوْ فِي الاَرْضِ يَاتِ بِهَا اللهُ إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ}. 287.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللهَ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ}. شمِّرْ فَإِنَّ الأَمْرَ جِدٌّ. 288.   في معرفة حال قطب كان منزله {وَآتَيْنَاهُ الحُكْمَ صَِبيًّا}. 289.   في معرفة حال قطب كان منزله {إِنَّ الهَ لاَ يُضِيعُ...

lire plus

الفصل الخامس في المنازلات من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الخامس في المنازلات 270. في معرفة المنازلات الخطابية وهو من سرّ قوله تعالى {وَمَا كَانَ لِبَشَرِ أَن يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلاَّ وَحْيًا أَوْ مِن وَرَآئِ حِجَابٍ}، وهو من الحضرة المحمدية. 271. في معرفة منازلة من حقر غلب ومن استهين منع. 272. في معرفة منازلة حبل الوريد وأينية المعية. 273. في معرفة منازلة التواضع الكبريائي.   274. في معرفة منازلة مجهولة عند العبد وهو إذا ارتقى من غير تعيين قصد ما يقصده من الحقّ. 275. في معرفة منازلة إليّ كونك وألك كوني. 276. في معرفة منازلة زمان الشيء وجوده إلاّ أنا فلا زمان لي وإلاّ أنت فلا زمان لك فأنت زماني وأنا زمانك. 277. في معرفة منازلة المسلك السيال الّذي لا يثبت عليه رجال السؤال. 278. في معرفة منازلة من رحم رحمانه ومن لم يرحم رحمانه ثمّ غضبنا عليه ونسيناه. 279. في معرفة منازلة من توقف عند رؤية ما هاله هلك. 280. في معرفة منازلة من تأدّب وصل ومن وصل لم يرجع ولو كان غير أديب. 281. في معرفة منازلة من دخل حضرتي وبقيت عليه حياته فعزاؤه علي في موت صاحبه. 282. في معرفة منازلة من جمع المعارف والعلوم حجبته عنّي. 283. في معرفة منازلة {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ}. 284. في معرفة منازلة من وعظ النّاس لم يعرفني ومن ذكرهم عرفني. 285. في معرفة منازلة منزل من دخله ضربت عنقه وما بقي أحد إلاّ دخله. 286. في معرفة منازلة من ظهر لي بطنت له ومن وقف عند حدّي اطّلعت عليه. 287. في منازلة  الميت والحيّ ليس لهما إلى رؤيتي سبيل. 288. في منازلة من غلبني غلبته ومن غالبته غلبني فالجنوح إلى السلم أولى. 289. في منازلة لا حجّة لي على عبيدي ما قلت لا لواحد منهم لم عملت إل قال لي أنت عملت وقال الحقّ ولكن السابقة أسبق ولا تبديل. 290. في معرفة منازلة من عنف على رعيته...

lire plus

الفصل الرابع في المنازل من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الرّابع في المنازل 270. في معرفة منزل القطب والإمامين من المناجاة المحمّديّة. 271. في معرفة منزل عند الصّباح يحمد القوم السري من المناجاة المحمدية. 272. في معرفة تنزيه التّوحيد منها. 273. في معرفة منزل الهلاك للهوى والنفس من المقام الموسوي. 274. في معرفة منزل الأجل المسمّى من المقام الموسوي.   275. في معرفة منزل التّبرّي من الأوثان من المقام الموسوي. 276. في معرفة منزل الحوض وأسراره من المقام المحمّدي. 277. في معرفة منزل التكذيب والبخل من المقام الموسوي وأسراره. 278. في معرفة منزل الألفة وأسراره من المقام الموسوي والمحمّدي. 279. في معرفة الاعتبار وأسراره من المقام المحمّدي. 280. في معرفة منزل مالي وأسراره من المقام الموسوي. 281. في معرفة منزل الضمّ وإقامة الواحد مقام الجمع من الحضرة المحمّديّة. 282. في معرفة منزل زيارة الموتى وأسراره من الحضرة الموسوية. 283. في معرفة منزل القواصم وأسرارها من الحضرة المحمّديّة. 284. في معرفة منزل المجورات الشريفة وأسرارها من الحضرة المحمّديّة. 285. في معرفة منزل مناجاة الجماد ومن حصل فيه حصل نصف الحضرة المحمدية والموسوية. 286. في معرفة منزل من قيل له كن فأبى ولم يكن من الحضرة المحمّديّة. 287. في معرفة منزل التّجلّي الصمداني وأسراره من الحضرة المحمّديّة. 288. في معرفة منزل التّلاوة الأوّليّة من الحضرة الموسوية. 289. في معرفة منزل العلم الأمّي الّذي ما تقدّمه علم من الحضرة الموسويّة. 290. في معرفة منزل تقرير النعم من الحضرة الموسوية. 291. في معرفة منزل صدر الزمان وهو الفلك الرّابع من الحضرة المحمّديّة. 292. في معرفة منزل اشتراك عالم الغيب والشهادة من الحضرة الموسوية. 293. في معرفة منزل وجود سبب عالم الشهادة وسبب ظهور عالم الغيب من الحضرة الموسوية. 294. في معرفة منزل المحمدي المكي من الحضرة الموسوية. 295. في معرفة منزل الإعداد المشرفة من الحضرة المحمّديّة. 296. في معرفة منزل انتقال صفات أهل السّعادة إلى أهل الشّقا من الحضرة الموسوية. 297. في معرفة منزل ثناء التّسويّة الطّينيّة الآدميّة في المقام...

lire plus

الفصل الثالث في الأحوال من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الثّالث في الأحوال 190. في معرفة المسافر وأحواله. 191. في معرفة السفر والطّريق. 192. في معرفة الحال وأسراره ورجاله. 193. في معرفة المقام وأسراره. 194. في معرفة المكان وأسراره. 195. في معرفة الشطح وأسراره. 196. في معرفة مقام الطوالع وأسرارها.   197. في معرفة الذهاب وأسراره. 198. في معرفة النَّفَس بفتح الفاء وأسراره. 199. في معرفة السرّ وأسراره. 200. في معرفة الوصل وأسراره. 201. في معرفة الفصل وأسراره. 202. في معرفة الأدب وأسراره. 203. في معرفة الرياضة وأسرارها. 204. في معرفة التّحلّي بالحاء المهملة وأسراره. 205. في معرفة التّخلّي بالخاء المعجمة وأسراره. 206. في معرفة التّجلّي بالجيم وأسراره. 207. في معرفة العلّة وأسرارها. 208. في معرفة الانزعاج وأسراره. 209. في معرفة المشاهدة وأسرارها. 210. في معرفة المكاشفة وأسرارها. 211. في معرفة اللّوائح وأسرارها. 212. في معرفة التّلوين وأسراره. 213. في معرفة الغيرة وأسرارها. 214. في معرفة الحيرة وأسرارها. 215. في معرفة اللطيفة وأسرارها. 216. في معرفة الفتوح وأسراره. 217. في معرفة الوسم والرسم وأسرارهما. 218. في معرفة القبض وأسراره. 219. في معرفة البسط وأسراره. 220. في معرفة الفناء وأسراره. 221. في معرفة البقاء وأسراره. 222. في معرفة الجمع وأسراره. 223. في معرفة التّفرقة وأسرارها. 224. في معرفة عين التّحكيم وأسراره. 225. في معرفة الزّوائد وأسرارها. 226. في معرفة الإرادة وأسرارها 227. في معرفة حال المراد وسرّه. 228. في معرفة المريد وأسراره. 229. في معرفة الهمّة وأسرارها. 230. في معرفة الغربة وأسرارها. 231. في معرفة المكر وأسراره. 232. في معرفة الاصطلام وأسراره. 233. في معرفة الرغبة وأسرارها. 234. في معرفة الرهبة وأسرارها. 235. في معرفة التّواجد وأسراره. 236. في معرفة الوجد وأسراره. 237. في معرفة الوجود. 238. في معرفة الوقت وأسراره. 239. في معرفة الهيبة وأسرارها. 240. في معرفة الأنس وأسراره. 241. في معرفة الجلال وأسراره. 242. في معرفة الجمال وأسراره. 243. في معرفة الكمال وهو الاعتدال وهو الأعراف وهو أيضًا سور الحديد وهو التّجريد عن حكم الأوصاف عليه. 244. في معرفة الغيبة وأسرارها. 245. في معرفة الحضور وأسراره. 246. في معرفة الشّكر وأسراره. 247. في معرفة الصحو وأسراره. 248. في معرفة الذوق وأسراره. 249. في معرفة الشّرب وأسراره....

lire plus

الفصل الثاني في المعاملات من فهرست كتاب الفتوحات المكية

الفصل الثّاني في المعاملات 74. في التّوبة. 75. في ترك التّوبة. 76. في المجاهدة. 77. في ترك المجاهدة. 78. في الخلوة. 79. في ترك الخلوة. 80. في العزلة. 81. في ترك العزلة. 82. في الفرار.   83. في ترك الفرار 84. في تقوى الله. 85. في تقوى الحجاب والسّتر. 86. في تقوى الحدود الدنيوية. 87. في تقوى النّار. 88. في معرفة أسرار أحكام أصول الشر 89. في معرفة النوافل على الإطلاق. 90. في معرفة أسرار الفرائض والسّنن. 91. في معرفة الورع وأسراره. 92. في معرفة مقام ترك الورع. 93. في معرفة الزهد وأسراره. 94. في معرفة مقام ترك الزّهد. 95. في معرفة أسرار الجود والكرم والسخاء والإيثار على الخصاصة وعلى غير الخصاصة مع طلب العوض وتركه. 96. في معرفة الصمت وأسراره. 97. في معرفة مقام الكلام وأسراره. 98. في معرفة مقام السّهر وأسراره. 99. في معرفة مقام النور وأسراره. 100. في معرفة مقام الخوف وأسراره. 101. في معرفة ترك الخوف وأسراره. 102. في معرفة مقام الرّجاء وأسراره. 103. في معرفة مقام ترك الرّجاء وأسراره. 104. في معرفة مقام الحزن وأسراره. 105. في معرفة مقام ترك الحزن وسببه. 106. في معرفة مقام الجوع وأسراره. 107. في معرفة مقام ترك الجوع وسببه. 108. في معرفة الفتنة والشّهرة وصحبة الأحداث والنسوان وأخذ الإرفاق منهنّ ومتى يأخذ المريد الإرفاق. 109. في معرفة الفرق بين الشهوة والإرادة وبين الشّهوة الّتي لنا في الدّنيا والشّهوة الّتي لنا في الجنّة والفرق بين اللذّة والشّهوة، ومعرفة مقام من يشتَهِي ومن يُشتَهَى؟ومن يَشْتَهِي وَمَنْ يُشْتَهَى؟ 110. في معرفة مقام أسرار الخشوع والخضوع. 111. في معرفة مقام ترك الخشوع والخضوع وأسراره. 112. في معرفة مخالفة النفس وأسرارها. 113. في معرفة مقام مساعدة النفس في أغراضها وأسراره. 114. في معرفة مقام الحسد والغبط ومحمودهما ومذمومهما. 115. في معرفة مقام الغيبة ومحمودها من مذمومها. 116. في معرفة مقام القناعة وأسرارها. 117. في معرفة مقام...

lire plus

مقدمة المؤلف لكتاب الفتوحات المكية

قُلْنَا: وربّما وقع عندي أن أجعل في هذا الكتاب: أوّلاً فصلاً في العقائد المؤيّدة بالأدلّة القاطعة والبراهين السّاطعة، ثمّ رأيت أنّ ذلك تشغيب على المتأهّب الطّالب للمزيد، المتعرّض لنفحات الجود بأسرار الوجود. فإنّ المتأهّب، إذا لزم الخلوةَ والذّكرَ، وفرغَ المحلَّ من الفكر، وقعدَ فقيرًا لا شيءَ له عند باب ربّه، حينئذ يمنحُه الله تعالىا ويعطيه من العلمِ به، والأسرارِ الإلهيّة، والمعارفِ الربّانيّة الّتي أثنى الله سبحانه بها على عبده الخِضْرِ فقال:{عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَآ ءَآتَيْنَهُ رَحْمَةً مِّنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَـهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا} 18]الكهف65 ؛ وقال تعالىا {وَاتَّقُوا اللهَصه وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُصه} 2) البقرة 282 ؛ وقال {إِن تَتَّقُوا اللهَ يَجْعَل لَكُمْ فُرْقَانًا} الأنفال29 ؛ وقال {وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ} الحديد 28 . قيل للجنيد: بمَ نِلْتَ ما نِلْتَ ؟ فقال: بجلوسي تحت تلك الدّرجة ثلاثين سنة. وقال أبو يزيد: أخذتم علمَكم ميّتًا عن ميّتٍ، وأخذنا علمَنا عنِ الحَيّ الّذي لا يموت. فيحصل، لصاحب الهمّة في الخلوة مع الله وبه جلّت هبته وعظمت منّته، من العلوم ما يغيب عندها كلُّ متكلّمٍ على البسيطة، بل كلُّ صاحبِ نظرٍ وبرهانٍ ليست له هذه الحالة، فإنّها وراء النّظر العقلي إذ كانت العلوم على ثلاث مراتب: 1. علم العقل: وهو كلّ علم يحصل لك ضرورة أو عقيب نَظَرٍ في دليل بشرط العثور على وجه ذلك الدّليل وشبهه من جنسه في عالم الفكر الّذي يجمع ويختصّ بهذا الفنّ من العلوم.  ولهذا يقولون في النَّظَرِ: منه صحيح، ومنه فاسد 2. والعلم الثاني: علم الأحوال ولا سبيل إليها إلاّ بالذّوق. فلا يقدر عاقل على أن يحدّها ولا يقيم على معرفتها دليلا، كالعلم بحلاوة العسل ومرارة الصبر ولذّة الجماع والعشق والوجد والشوق وما شاكل هذا النوع من العلوم. فهذه علوم من المحال أن يعلمها أحد إلاّ بأن يتّصف بها...

lire plus

تلمسان، النسيج أو النساجة، الألباد، الطرز، البرشمان، برم الحرير والقطن، الخرازة، الدباغة، خدمة الحطب، اللوح توبة، فرائض التوبة، آداب التوبة، البواعث على التوبة، مراتب التوبة تَذَلَّلْتُ فِي البُلْدَانِ حِينَ سَبَيْتَنِي حروب الصالبية حكم سيدي شعيب أبي مدين خديجة بنت خويلد، سيدة تدبير الأعمال، خوف الفقر، كراهة الذم، طول الأمل، كراهة الموت، تعظيم الأغنياء، نسيان العبد عيوبه نفسه، خوف غير الله، الإصرار على الذنوب، الغفلة ديوان أبي مدين شعيب راس العام ردّوا علينا ليالينا التي سلفت،بأمر تعالى مجده قد تكبّرا روضة آل زيان سبتة، سيرة الرسول ص، مولده، منشأه، مبعثه، هجرته، وفاته، أزواجه، أولاده، غزواته، معجزاته، خلقه شدّة العروسة، العقيقة، فاتحة الخطبة شفاء السائل في تهذيب المسائل، بن خلدون، التصوف صقلية صلاح الدين الأيوبي صناعة الورق عاشوراء، تلمسان، صيام عاشوراء عبد العزيز زناقي عبد الله بن سليمان التاهرتي، تاهرت علم أصحاب الفترات ما حكمهم عند الله، علم إضافة الأشياء إلى أصولها، علم إقامة البراهين على الدّعاوى، علم إقامة الواحد مقام الجميع في أي موطن يكون، علم إلحاق البهائم بالإنسان في حكم ما من أحكام الشرائع، علم الآلاء والمنن الإلهية، علم الأبدال، علم الأتباع، علم الأمثال، علم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، علم الإيمان، علم الاختصاص، علم الاختيار، علم التجانس بين الأشياء، علم التعريض بالخير، علم التعظيم الكوني، علم التقديس وأسبابه وأنواعه، علم التّعريف، علم التّفويض والتسليم في النّفوس، علم الحب وشرفه وأصناف المحبّين، علم الحلال والحرام، علم الحل والعقد، علم الخوف والحذر، علم الداء الإلهي،