بعثة جمعة السنوسي

محمد بن أحمد باغلي

 الرسالة التي كتبها التابعون العشرة للوالي حنضلة بن صفوان الكلبي 

     عبد الإله قليل 

 الاحتفال بالمولد النبوي الشريف

  عبد الجليل حفاف

أثر الإشعاع النووي

الإشعاع النووي  هو تحول نووي لنواة ذرّة غير مستقرّة (مشيعة) عدد شحنها الموجبة (بروتونات) تختلف عن عدد نتروناتها. عند قدف نواة ثقيلة بنترون فإنّها تنقسم إلى أنوية أقل ثقلا. فسلسلة التحولات النووية المستمرة ناجمة عن الانشطار النووي لمئات السنوات تؤدي بالمجتمع تلك المنطقة المخبرية إلى أضرار خطيرة (أمراض السرطان، تكسير كروموزوم الذي يحتوي على أ،د،ن) ولتوضيح أكثر عند أخذ عينة من ملح يحتوي على أورانيوم 238-235 من واحد  غرام من أورانيوم يوجد فقط 0،79 من أورانيوم 235 الذي به يصنعون القنبلة الذرية التي تعطي طاقة هائلة- فإن التجارب لا إنسانية لا تفيد أصحابها بل تصيبهم كذلك ولو جربوها في المحيط الهادي- إذا نظرنا لأول امرأة في هذا الميدان « ماري كوري » كيفغ كانت نهاية حياتها- جربت فرنسا من 196 إلى ما بعد الاستقلال للجزائر في مناطق رقان. هل حصلت على شيء يفيدها – يوم تقول أنها تولد الكهرباء في بلدها، نقول لها اليوم إندماج النووي للشمس يوفرّ طاقة طبيعية أحسن من طاقتها – كارثة رقان لا تنسى. ماذا يجب اليوم لحماية أولادنا من هذه الكارثة: أن نعطي لهم الفيتامنات وخاصة الفيتامين « س » بالأكثرية ويجب علينا غرس الأشجار البرتقال في كل مكان من هذا الوطن الجزائر. الفيتامين « س » جزئ حلقي، مادّته تتكوذن من جهات عديدة لعزل الأشعة النووية وفيروسات لكي لا نتعرض للأمراض المزمنة وفي النهاية أقول بأن الجزائر وردة جميلة تفوح منها الروائح الطيبة يزدهر كل من يحبها

عبد الجليل حفاف

المشاركون في الندوة النجارية

أحمد وعبد الرحمن بالخوا

عبد الرحمن وعبد الكريم و كروم وعيسى ومحمد كروم وعبد الله ولحسن والحسين النجاري

محمد وأحمد ورمضان وأحمد البلجيكي اليماني

راضي رمضان

بوجمعة وابنه أوحالة

عبد الله منصور

محطة سالي

محطة الوقود ببلدية سالي

أطلال سالي

عَلَيْكِ وَإِنْ بُلَيْتِ كَمَا بُلَيْنَا

سَلَامُ اللهِ أَيَّتُهَا الطُّلُول

تلك آثارنا تدلّ علينا * فانظروا بعدنا إلى الآثار

إعداد: محمد بن أحمد باغلي