التصنيف: أعلام تلمسان Célèbrités de Tlemcen

أبو زكرياء يحيى بن يوغان الصنهاجي Abou-Zakariya Yahya Ibnou YOUGHEN – Oncle maternel de Mouhyeddine Ibnou ‘Arabi

هو خال سيدي محيي الدين بن العربي من كتاب « التشوّف إلى رجال التّصوّف » للتّدلّي المعروف بابن الزيات (ت 617 هـ/م 1230) ص 123 أما « يُوغان »، فلعلها نسبة إلى أُوغان جمع أغي ومعناه : العجل   أبو زكرياء بن يُوغان الصنهاجي هو تلميذ أبي محمد عبد السلام التونسي وكان من أمراء صنهاجة مات بتلمسان عام سبعة وثلاثين وخمسمائة 537هـ/م1142 وكان ابتداء أمره أنه جاء إلى عبد السّلام وقال له: أريد أن أكون من تلاميذك فقال له عبد السلام: إنّك لا تقدر على ذلك فقال له أبو زكرياء: أقدر إن شاء الله فقال له: إن كنت كما تقول فاذهب إلى الجبل...

قراءة المزيد

IBN-KHAMÎS- entre les intrigues du Méchouar de Tlemcen et celles du Palais de Grenade- Mohammed BAGHLI

IBN-KHAMÎS 650-708 H./ 1252-1308 J.C. entre les intrigues du Méchouar de Tlemcen et celles du Palais de Grenade Mohammed BAGHLI (1) Lorsque Moufdi Zakaria arriva à Tlemcen en Septembre 1935 pour le Cinquième Congrès de l’Association des Etudiants Nord-Africains Musulmans(2), tous les jeunes militants du Mouvement National s’abreuvèrent autour de lui des poèmes les plus célèbres sur l’Histoire de Tlemcen et en particulier trois poèmes d’IBN-KHAMIS qui marquèrent les générations successives. Ces poèmes ont été déclamés en leur lieu lors d’une randonnée pédestre organisée par le Parc National de Tlemcen  pour reprendre les traditions de sorties champêtres. Le premier circuit de ballade sous la muse d’IBN-KHAMIS fut le circuit prenant son départ à la Station Spirituelle de Sidi ‘Abdallah Ben ‘Ali d’Al-Ba’al sur les hauteurs d’Al-Eubbad et longeant un chemin forestier plus au sud jusqu’à la rencontre du tronçon de Saquiet en-Nasrâni pour longer le canal dans les deux sens jusqu’au « Balcon d’Allah » comme diraient certains ou « Nadhratou en-Naîm » pour d’autres. La halte en ce lieu a permis de remémorer le sens de la vie et l’œuvre d’IBN-KHAMIS et de ré-écouter ses trois poèmes célèbres sur Tlemcen. _____________________________________________________ Enfance à Tlemcen IBN-KHAMIS naquit à Tlemcen en 650H./1252 JC, d’origine Himyarî puis Hajrî puis Ru’aynî et enfin Tilimsânî. Il connut la pauvreté et habita « une chambre avec comme literie, des peaux de mouton ». Cette Chambre se trouve toujours près d’une...

قراءة المزيد

LES FLEURS DU JARDIN D’AHMED AL-MAQQARY

Ahmed AL-MAQQARY (1578-Janv.1632) Mohammed BAGHLI Ahmed Al-Maqqary naquit à Tlemcen en l’an 986 H./1578G. Certains auteurs orientalistes datent la naissance d’Al-Maqqary en 999H. soit correspondant à l’année 1591 G. Notre génération vient seulement de se rendre compte que plus de quatre siècles viennent de s’écouler sans que sa ville natale et son pays ne lui rendent les honneurs qu’il mérite pour les matériaux et les indices de la Civilisation du Grand Maghreb et de l’Andalousie qu’il nous a offerts dans ses « Analectes » et son bouquet de « Fleurs des Jardins » . Ahmed Al-Maqqary bénéficia d’une solide formation auprès des cinq universités que comptait au XVI°siècle la ville de Tlemcen : l’Université  Libre des frères Ibn Al-Imam , l’Université Et-Tâchfîniyya qui occupait tout l’espace entre le Méchouar et la Grande Mosquée, l’Université Al-Ya’qoûbiyya qui s’étalait derrière la Mosquée de Sidi Brahim vers l’actuelle Maison de la Culture, l’illustre Medersa d’Al-Eubbad où Abderrahmane Ibn Khaldoun enseigna les chapitres préliminaires de ce qui sera la Moqqadima, et enfin le complexe d’enseignement dans les multiples Djami’ des quartiers de la médina : Derb Messoufa, Sid Al-Benna, Sidi Ech-Cha’âr, Al-Qarrân, Al-Ghriba, Er-Ro’ya, Sidi Belahcène Er-Râchidî, Ech-Chorfa, Al-Kerma, Al-Habbak, autour du Djami’ Sidi Mohammed Ben Youcef Es-Sennouci . Ahmed Al-Maqqary bénéficia d’un fond bibliographique et documentaire exceptionnel dans les Bibliothèques spécialisées des Universités, Médersas et Djâmi’ de Tlemcen et ce notamment dans la Très Célèbre Bibliothèque...

قراءة المزيد

ابن مرزوق جد الجد 1231-1282م

. ابن مرزوق جدّ الجدّ أبو عبد الله محمد بن محمد بن أبي بكر بن مرزوق المعروف بـ محمد (الثاني) بن مرزوق فقيه، محدّث، صوفي، زاهد ولد بتلمسان في حدود عام 629هـ/م  أكتوبر 1226 توفي بتلمسان في أوائل رجب 681هـ الموافق 5 أكتوبر 1282م مات في صومعة الزهد ودفن في دار الرّاحة، قريبا من القصر القديم بتلمسان، بجوار يغمراسن، سلطان بني عبد الواد ويذكر بعض الأخبار عن ولديه: محمد(الثالث) الخطيب الأوّل في العباد ؛ وأحمد(الأول) وهو والد ابن مرزوق الجدّ ومما جاء في كتاب « بغية الرواد » ليحيى ابن خلدون ص48 الشيخ الصالح أبو عبد الله محمد بن محمد بن أبي بكر بن مرزوق ابن الحاج التلمساني القيرواني الأصل، مولده في حدود تسع وعشرين وستمائة ومرزوق جدّه هو الذي استوطن تلمسان في أيام لمتونة، فنشأ بنوه بها وهم أهل صلاح وعلم ودين وجاهة. يحترفون الفلاحة وكان الفقيه أبو عبد الله هذا من الصلحاء المشاهير والأولياء الأعلام، محدثا، فقيها، متصوفا، زاهدا، عابدا، مجاب الدعاء، له كرامات وآثار الترهب والعلم شهيرات أخذ عن أبي زكرياء يحيى بن محمد بن عصفور العبدري ؛ وأبي إسحاق إبراهيم بن يخلف بن عبد السلام التنسي ؛ والشيخ الصالح ابن عبد الله بن اللجام ؛ والفقيه أبي زيد اليزناسني ؛ وكلهم ممن أنجبهم تلمسان في العلم والدين وتوفي أوائل رجب الفرد سنة إحدى وثمانين وستمائة فدفن إزاء أمير المومنين يغمراسن في دار الراحة من الجامع الأعظم، لوصية أمير المؤمنين رضي الله عنه بذلك، تبركا بجواره إعداد: محمد...

قراءة المزيد

ابن مرزوق الجد 1311-1379م

 شمس الدين ابن مرزوق الجد   هو أبو عبد الله محمد بن أحمد  بن محمد بن محمد بن أبي بكر بن مرزوق العجيسي التلمساني  المعروف بـ ابن مرزوق الخطيب ابن مرزوق الأكبر ابن مرزوق الرّئيس ابن مرزوق الجدّ  ولد بتلمسان في 711هـ/م1311 توفي بالقاهرة 781هـ/م1379 ورافق أباه أحمد بن مرزوق في سفره إلى المشرق لأداء فريضة الحج في فترة فيها أقوال ولقد قرر أبوه أن يمكث طول حياته في الحجاز، ولذا ألح عليه في الرجوع إلى المغرب وهذا ما فعله في فترة تقع بين 733هـ/م1332 و735هـ/م1334 حين شرع في الإياب ببطء متوقفا في الأسكندرية، ببليس، طرابلس، الجريد، تونس، بجاية وذلك ليستمع في كل واحدة من هذه المدن إلى أشهر الأساتذة ولقد وصل تلمسان يوم 17/18 رمضان737هـ/ 20 أفريل 1337م وعمره 27 سنة ولقد مارس ابن مرزوق مهمة الكتابة عند أبي الحسن المريني كما جاء في المسند الصحيح الحسن في مآثر محاسن مولانا أبي الحسن وشارك في وقعة طريف عابرا بلا شك المضيق مع أبي الحسن  يوم 19 صفر 741هـ/14 أغسطس 1340 م وساهم في العمليات الحربية التي أدّت إلى هزيمة المسلمين في 7 جمادى الأولى 741هـ الموافق 6 أكتوبر 1340م ولقد أرسل بعد واقعة طريف أبو الحسن ابنَ مرزوق إلى قشتالة عند ألفونس الحادي عشر القشتالي لإبرام معاهدة صلح وفداء ابنه أبي عمر تاشفين الذي وقع أسيرا في وقعة طريف وفي غرناطة التقى بعدد من الأصدقاء لديه منهم السلطان النّصري أبو الحجاج يوسف الذي تعرف به منذ واقعة طريف واستقبله استقبالا...

قراءة المزيد
جار التحميل

تلمسان، النسيج أو النساجة، الألباد، الطرز، البرشمان، برم الحرير والقطن، الخرازة، الدباغة، خدمة الحطب، اللوح توبة، فرائض التوبة، آداب التوبة، البواعث على التوبة، مراتب التوبة تَذَلَّلْتُ فِي البُلْدَانِ حِينَ سَبَيْتَنِي حروب الصالبية حكم سيدي شعيب أبي مدين خديجة بنت خويلد، سيدة تدبير الأعمال، خوف الفقر، كراهة الذم، طول الأمل، كراهة الموت، تعظيم الأغنياء، نسيان العبد عيوبه نفسه، خوف غير الله، الإصرار على الذنوب، الغفلة ديوان أبي مدين شعيب راس العام ردّوا علينا ليالينا التي سلفت،بأمر تعالى مجده قد تكبّرا روضة آل زيان سبتة، سيرة الرسول ص، مولده، منشأه، مبعثه، هجرته، وفاته، أزواجه، أولاده، غزواته، معجزاته، خلقه شدّة العروسة، العقيقة، فاتحة الخطبة شفاء السائل في تهذيب المسائل، بن خلدون، التصوف صقلية صلاح الدين الأيوبي صناعة الورق عاشوراء، تلمسان، صيام عاشوراء عبد العزيز زناقي عبد الله بن سليمان التاهرتي، تاهرت علم أصحاب الفترات ما حكمهم عند الله، علم إضافة الأشياء إلى أصولها، علم إقامة البراهين على الدّعاوى، علم إقامة الواحد مقام الجميع في أي موطن يكون، علم إلحاق البهائم بالإنسان في حكم ما من أحكام الشرائع، علم الآلاء والمنن الإلهية، علم الأبدال، علم الأتباع، علم الأمثال، علم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، علم الإيمان، علم الاختصاص، علم الاختيار، علم التجانس بين الأشياء، علم التعريض بالخير، علم التعظيم الكوني، علم التقديس وأسبابه وأنواعه، علم التّعريف، علم التّفويض والتسليم في النّفوس، علم الحب وشرفه وأصناف المحبّين، علم الحلال والحرام، علم الحل والعقد، علم الخوف والحذر، علم الداء الإلهي،