عبد العزيز بن محمد الزناقي: المتوفى 1351هـ/م 1932
عبد العزيز بن محمد الزناقي: المتوفى 1351هـ/م 1932 بتلمسان الزناقي أصلا، التلمساني -ولد 1877م- منشأ ودارا. تلقى دروسه بمدرسة تلمسان ثمّ بالمدرسة الثعالبية بالجزائر، ثمّ تقلّب في عدّة مناصب تعليمية وقضائية. 1877 : naissance à Tlemcen 1897 – 1900 : étudiant à Tlemcen / Alger / Paris 1901 – 1906 : Enseignant-Chercheur à Paris / Maroc 1906 – 1914 : Postes en Algérie et en France (en particulier, cadi à Frenda et professeur à la médersa de Tlemcen) 1914 – 1918 : enrôlement dans la première guerre mondiale 1918 – 1932 : Exil et assignation à résidence à Paris 1932 : retour à Tlemcen 1932 : Mort à Tlemcen ثمّ عزل عن الوظيف فاستقرّ بمسقط رأسه إلى أن توفي عام 1351هـ (1932م) بتلمسان التي طالما تشوّق إليها حينما كان في دار الغربة. ومن جملة ما نظم في ذلك قصيدة منها هذا البيت (المتقارب) : تلمسان هل من عودة إليك * وهل من بعد الطلاق تلاق ؟ كان الزناقي من أفذاذ رجال هذا العصر الذين خصّهم الله بالعلوم والعرفان. وكان يقرض الشعر الجيّد الملتهب حماسة ووطنية، لكنّه وياللأسف لم ينشر منه شيء. كما أنّه نظّم قصائد كثيرة من الشعر الملحون. وإليك نموذجا في نقض العهد (قصيدة أنشدها بعد الحرب العالمية الأولى يخاطب بها فرنسا التي وعدت الجزائريين أثناء الحرب بمنحهم حقوقهم المشروعة ثمّ نقضت عهدها بعد الانتصار على الألمان): (البسيط) ذوي أميمة أفنى الصبر هجركم * وضاع عمري والأشجان ترتكــــم بالله يا قومـــــــــــها أهي باقية * قيد الحياة أم التـــــــــراب تلتثـــم أجبت دعوتكم لأجلـها عنــــدما * أغار أرضكم الألــــــــمان ينتقــــم أرضا طالما أميمة بها مــرحت * كأن قامتـــــــها ليست لها قـــــــدم هيفاء أنّها مشت على كبــــدي * ما كان من...
رحلة آثار أهل البيت بتلمسان Sur les traces de Ahl Al-Bayt à Tlemcen
9 Décembre 2012
* جـامـع أقـاديـر * تلمسان
من قلب الغــرب الإسلامي * جـامـع أقـاديـر * تلمسان * محمد بن أحمد باغلي * إذا استرعى انتباهكم أحد الأسماء أو المواقع التالية، فسيحوا معنا في هذا المسلسل لبعض المواقف المغمورة من تاريخ حضارة الغرب الإسلامي النابع من قلب تلمسان : عقبة بن نافع - أبو المهاجر - كسيلة ابن ملزم - الكاهنة - صولات ابن وازمار - سليمان بن عبد الله - عيسى بن عبد الله - إدريس بن عبد الله - طارق بن زياد - الكونت جوليان - أبوقرة الإيفريني - هارون الرشيد - الشماخ - محمد بن خزار - سيدي راشد - سيدي الداودي بن نصر - عبد المؤمن بن علي - يغمراسن - سيدي محمد بن عيسى - سيدي عبد الرحمن بن موسى - سيدي إبراهيم المصمودي . أقادير - باب عقبة - عين الحوت - العباد - بغداد - وجدة - فاس - تلمسان. 1.- نوفمبر 1989 - أعلنت الصّحافة الوطنية عن تظاهرة ثقافيّة علميّة لإحياء ذكرى المائة الثانية عشرة لافتتاح مسجد أقادير تلمسان . كانت آنذاك مساهمة مديريّة التّربية من خلال مؤسستها التعليمية القريبة من المعلم التاريخي، وها قد توفّرت مساهمة الحضيرة الوطنية بتلمسان في سنة 2000. 2.- ومن 1989 إلى يومنا، اعتاد الأوفياء لهذا الإرث التّاريخي أن يجعلوا من كلّ 9 ديسمبر، تاريخ الانطلاق في التشييد ؛ و19 جوان، تاريخ افتتاح مسجد أقادير تلمسان: مناسبة لإحياء ذكرى تشييد وافتتاح هذا المسجد - مسجد أقادير تلمسان- ماأصبح يعرف فيما بعد بالجامع العتيق للمغرب الأوسط ؛ وفكّه من فترات النّسيان واللامبالاة التي لحقت به . إنّه بحث عن الذّات لحقب تاريخيّة ثابتة لا تمحى لميراث تلمسان . 3.-" في السّنوات الممتدّة مابين 1973-1974 ، قام السيد "دحماني» والسيد "خليفة" بتنقيب أوّليّ لإبراز معالم مسجد...
9 Décembre 789 – 19 Juin 790 Première Mosquée en Algérie La Mosquée d’Agâdîr-Tlemcen
Première Mosquée en Algérie La Mosquée d’Agâdîr-Tlemcen Mohammed BAGHLI De fidèles adeptes se rendent sur le parvis de ce que fut la première mosquée en Algérie, tous les 9 Décembre et tous les 19 Juin, pour se recréer les séquences idélébiles de la fondation de la Mosquée d’Agadir Tlemcen par Idriss 1er du 9 Décembre 789 au 19 Juin 790. Depuis que les résultats préliminaires des fouilles d’Agâdîr effectuées par S. Dahmani et A. Khélifa entre 1973-1974 furent portés à la connaissance publique, un grillage rouillé permet à tous ceux, qui traversent la route qui sépare le minaret d’une part, la plate-forme de ce que fut la Grande Mosquée du Maghreb Central d’autre part, de jeter un regard furtif sur l’un et sur l’autre comme s’il traversait un corridor dense en événements et en symboles . Que peut faire une route entre la Mosquée et son Minaret ? Du haut du minaret d’Agadir, si l’on se retourne vers l’ouest, à l’horizon, l’on peut imaginer ce premier vendredi célébré par Aboul-Mouhâdjer Dinâr, le principal lieutenant de ‘Oqba Ibn Nâfi’ déjà en l’an 55 de l’Hégire soit en l’année 675 avec les tribus berbères de Koceila Ibn Melzem, de la kahina et des populations environnantes, sur les hauteurs de Beni-Boublân au lieu-dit depuis « Ain Mouhadjir ». Qui pourrait nous imaginer ce dialogue entre Aboul-Mouhâdjir, Koceila Ibnou Melzem et la Kâhina sur ces hauteurs encore capables de nous restituer un des jours les plus décisifs de l’histoire des rencontres des civilisations dans notre pays. Les Maghrawa de la région se rappellent encore le voyage que fit leur émir « Sawlât ibn Wazmâr » à Médine...
مساجد تلمسان
مساجد تلمسان سنة 1846 مسجد أجادير تلمسان La première Mosquée de Tlemcen الجامع الكبير بتلمسان La Grande Mosquée de Tlemcen
430-08-28 AUGUSTIN d’Hippone né en 354-11-13 à Tagaste (Souk-Ahras)
Le 28 Août Saint Augustin d'Hippone, fils " du fier Patrice et de la douce Monique" Lalla Bouna, s'éteignit à Hippone en l'an 430 JC La vie du Saint - orageuse au début mais exemplairement austère dans la suite- Il fût appelé -El-Rhoutsi- Lorsque l'éminent orientaliste Emile MASQUERAY traduisit quelques lignes de LA CITE DE DIEU de St Augustin au Cheikh BEN SMAIA - Qotb Al 'Ilm- celui ci s'exclama: " L'homme qui a écrit cela était musulman ! " A force de tout voir, on finit par tout supporter A force de tout supporter, on finit par tout tolérer A force de tout tolérer, on finit par tout accepter A force de tout accepter, on finit par tout approuver C'est le Principe de la Grenouille chauffée ----------------------------------------------------------------------- ---------------------------------------------------------------- Dimensions universelles du message de St Augustin « Saint Augustin : Africanité et Universalité » De la Numidie, sa terre d’origine, à l’univers : « Africanité et Universalité d’Augustin » Le colloque international organisé en mars 2001 à l’initiative du Chef de l’Etat algérien, Abd-el-Aziz Bouteflika, portait le titre suivant : « Le philosophe algérien, Saint Augustin : « Africanité et Universalité »[1]. Ce titre exprime bien les deux dimensions du message d’Aurelius Augustinus, fils de Patricius et de Monica, sa mère, - Monique, qui, notons-le, porte le nom d’une divinité locale libyque. C’est dans cette perspective de « l’Africanité et de l’Universalité de St Augustin » que je proposerai des éléments de réflexion sur l’itinéraire de sa vie et sur son œuvre. Je le ferai en prenant ce thème « Africanité et Universalité » successivement à partir de trois points de vue complémentaires : - d’abord à partir de la vie d’Augustin - ensuite...
سيدي عبد السلام التونسي ت عام 529 هـ Sidi ‘Abdesselem et-Tounoussî 529 H./1134 J.
سيدي عبد السلام التونسي ت عام 529 هـ Sidi ‘Abdesselem et-Tounoussî 529 H./1134 J. وهو الذي دفن الشيخ سيدي أبي مدين بجواره في روضته قرأ على عمه عبد العزيز ونزل تلمسان في الرهبان كان عالما زاهدا من أكابر أولياء الله تعالى لا تأخذه في الله لومة لائم يلبس الصوف ويأكل الشعير من حرث يده والسلاحف البرية إلى أن مات - رحمة الله عليه وقبره...
أبو مدين شعيب
أبو مدين شعيب في المراجع ديوان أبي مدين شعيب أنس الوحيد ونزهة المريد لسيدي شعيب أبي مدين حليب الغزالة عند أبي مدين حكم أبي مدين شعيب خطب أبي مدين شعيب CHOUAIB ABY-MADYAN A...
أبو مدين شعيب في المراجع
أبو مدين شعيب في المواهب القدسية للملالي أبو مدين شعيب في كتاب النجم الثاقب فيما لأولياء الله من المناقب
أبو مدين شعيب في المواهب القدسية للملالي
وَذَكَرَ أَبُو العَبَّاسِ أَحْمَد بنِ محمّد بن عَصْفُور فِي كِتَابِهِ فِي أَخْبَارِ الشَّيْخِ الوَلِيِّ أَبِي مَدْيَنَ-رَضِيَ اللهُ-تَعَالَى-عَنْهُ- قَالَ - سُئِلَ الشَّيْخُ أَبُو مَدْيَنِ فِي النَّوْمِ عَنْ حقِيقَةِ سِرِّهِ فَقَالَ سِرِّي مَسْرُورٌ بِأَسْرَارٍ تَسْتَمِدُّ مِنَنَ اِلإبَانِ اِلإلَهِيَّةِ الأَبَدِيَّةِ الأَزَلِيَّةِ الَّتِي لاَ يَنْبِغِي كَشْفُهَا وَلاَ يَجُوزُ بَثُّهَا لِغَيْرِ أَهْلِهَا. إِذِ الإِشَارَةُ وَالعِبَارَةُ تَعْجُزُ عَنْ ذِكْرِهَا. وَأَبَتِ الغَيْرةُ إِلاَّ سِتْرَهَا. هِيَ الجَارُ المُحِيطَةُ بِالوُجُودِ، لاَ يُلْحِقُهَا إِلاَّ مَنْ كَانَ وَطَنُهُ مَفْقُودًا وَهُوَ فِي عَالَمِ الحَقِيقَةِ. سِرُّهُ مَوْجُودٌ، يَتَقَلَّبُ فِي الحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ وَيَنْطِقُ بِالعُلُومِ اللَّدُنِيَّةِ. فَهُوَ بِجِسْمِهِ ظَاهرٌ وَسِرُّ حَقِيقَتِهِ طَائِرٌ يَطِيرُ فِي عَالَـمِ المَلَكُوتِ * وَيَسْرَحُ فِي حُكْمِ ذِي الجَبَرُوتِ تَخَلَّقَ الأَسْمَاءَ وَالصِّفَاتِ * وَفَنَى عَنْهَا بِشَــهَادَةِ اللَّذَّاتِ هُنَاكَ قَــرَارِي وَوَطَنِي * وَقُـــــرَّةَ عَيْنِي وَمَسْكَنِي وَبِهَا دَامَ فَــــرْحِي * وَهُوَ غِذَاءٌ لِسُـــــرُورِي وَهُوَ المُمِــدُّ لِوُجُودِي * وَمَالِــكِي وَمَـــعْبُودِي أَظْهَرَ فِي وُجُودِهِ قُـدْرَتَه * وَرَتَّبَ فِي بَدَائِعِ حِكْمَتِهِ مَخْلُوقَاته فَهُوَ الظَّاهِـــرُ البَاطِن * وَهُو المَلِكُ القَــــــهَّار فَمَنْ رَقَّتْ هِمَّتُهُ عَنْ مُلاَحَظَةِ نَفْسِه * لَمْ يَلْتَفِتْ إلَى غَدِهِ وَأَمْسِه وَإِنَّمَا هُوَ ابْنُ وَقْتِــــه * وَالحَقُّ سُبْحَانَهُ يَجْرِي عَلَيْهِ أَفْعَالَهُ وَهُوَ رَاضٍ بِهِ مَسْــــرُور * اِذْ لَــمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا فَمَنْ نَزَّهَ أَقْوَالَــهُ وََأفْعَالَــهُ * فَقَدْ صَفَتْ هِمَّتُهُ وَأَحْوَالُــهُ فَمَنْ كَانَ نُطْقُهُ فِيهِ يَطُول * وَمَنْ كَانَ هُوَ دَلِيلُهُ فَقَدْ نَألَ الوُصُول وَمَنْ حَقَّقَ نَظَرَهُ فِيهِ يٍَسْمَعُ وَيَقُول * يَسْمَعُ بِهِ عَنْهُ وَيَسْأَلُهُ بِهِ مِنْه هُوَ المُظْــهِرُ سُبْحَانَهُ لِلأَكْوَان * وَمُسِرُّ السَّرَائِرِ وَمُظْهِرُ الأَعْلاَن رَحْـــــمَتُهُ بِخَلْقِهِ عَامَّه * وَنِعْـــمَتُهُ لَهُمْ شَامِلَه تَامَّه هُمْ فِيهَا يَغْدُونَ وَيرُوحُونَ وَبِأَسْبَاغِهَا عَلَيْهِمْ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً يَتَقَلَّبُون فَكُلُّ الأَسْمَاءِ تَشْهَدُ لَهُ بِالوِحْدَانِيَّة * وَتُقِرُّ لَهُ بِالرُّبُوبِيَّةِ وَالعُبُودِيَّةِ وَهُوَ سُبْحَنَهُ يُظْهرُهَا بِكَرَمِهِ وَمَجْدِه*وَِإنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِه انتهى كلام شيخ المشائخ، سيدي أبو مدين-رضي الله-تعالى-عنه- المواهب القدسية في المناقب السّنوسيّة محمّد...
عبد العزيز بن محمد الزناقي: المتوفى 1351هـ/م 1932
عبد العزيز بن محمد الزناقي: المتوفى 1351هـ/م 1932 بتلمسان الزناقي أصلا، التلمساني -ولد 1877م- منشأ ودارا. تلقى دروسه بمدرسة تلمسان ثمّ بالمدرسة الثعالبية بالجزائر، ثمّ تقلّب في عدّة مناصب تعليمية وقضائية. 1877 : naissance à Tlemcen 1897 – 1900 : étudiant à Tlemcen / Alger / Paris 1901 – 1906 : Enseignant-Chercheur à Paris / Maroc 1906 – 1914 : Postes en Algérie et en France (en particulier, cadi à Frenda et professeur à la médersa de Tlemcen) 1914 – 1918 : enrôlement dans la première guerre mondiale 1918 – 1932 : Exil et assignation à résidence à Paris 1932 : retour à Tlemcen 1932 : Mort à Tlemcen ثمّ عزل عن الوظيف فاستقرّ بمسقط رأسه إلى أن توفي عام 1351هـ (1932م) بتلمسان التي طالما تشوّق إليها حينما كان في دار الغربة. ومن جملة ما نظم في ذلك قصيدة منها هذا البيت (المتقارب) : تلمسان هل من عودة إليك * وهل من بعد الطلاق تلاق ؟ كان الزناقي من أفذاذ رجال هذا العصر الذين خصّهم الله بالعلوم والعرفان. وكان يقرض الشعر الجيّد الملتهب حماسة ووطنية، لكنّه وياللأسف لم ينشر منه شيء. كما أنّه نظّم قصائد كثيرة من الشعر الملحون. وإليك نموذجا في نقض العهد (قصيدة أنشدها بعد الحرب العالمية الأولى يخاطب بها فرنسا التي وعدت الجزائريين أثناء الحرب بمنحهم حقوقهم المشروعة ثمّ نقضت عهدها بعد الانتصار على الألمان): (البسيط) ذوي أميمة أفنى الصبر هجركم * وضاع عمري والأشجان ترتكــــم بالله يا قومـــــــــــها أهي باقية * قيد الحياة أم التـــــــــراب تلتثـــم أجبت دعوتكم لأجلـها عنــــدما * أغار أرضكم الألــــــــمان ينتقــــم أرضا طالما أميمة بها مــرحت * كأن قامتـــــــها ليست لها قـــــــدم هيفاء أنّها مشت على كبــــدي * ما كان من...
رحلة آثار أهل البيت بتلمسان Sur les traces de Ahl Al-Bayt à Tlemcen
9 Décembre 2012
* جـامـع أقـاديـر * تلمسان
من قلب الغــرب الإسلامي * جـامـع أقـاديـر * تلمسان * محمد بن أحمد باغلي * إذا استرعى انتباهكم أحد الأسماء أو المواقع التالية، فسيحوا معنا في هذا المسلسل لبعض المواقف المغمورة من تاريخ حضارة الغرب الإسلامي النابع من قلب تلمسان : عقبة بن نافع - أبو المهاجر - كسيلة ابن ملزم - الكاهنة - صولات ابن وازمار - سليمان بن عبد الله - عيسى بن عبد الله - إدريس بن عبد الله - طارق بن زياد - الكونت جوليان - أبوقرة الإيفريني - هارون الرشيد - الشماخ - محمد بن خزار - سيدي راشد - سيدي الداودي بن نصر - عبد المؤمن بن علي - يغمراسن - سيدي محمد بن عيسى - سيدي عبد الرحمن بن موسى - سيدي إبراهيم المصمودي . أقادير - باب عقبة - عين الحوت - العباد - بغداد - وجدة - فاس - تلمسان. 1.- نوفمبر 1989 - أعلنت الصّحافة الوطنية عن تظاهرة ثقافيّة علميّة لإحياء ذكرى المائة الثانية عشرة لافتتاح مسجد أقادير تلمسان . كانت آنذاك مساهمة مديريّة التّربية من خلال مؤسستها التعليمية القريبة من المعلم التاريخي، وها قد توفّرت مساهمة الحضيرة الوطنية بتلمسان في سنة 2000. 2.- ومن 1989 إلى يومنا، اعتاد الأوفياء لهذا الإرث التّاريخي أن يجعلوا من كلّ 9 ديسمبر، تاريخ الانطلاق في التشييد ؛ و19 جوان، تاريخ افتتاح مسجد أقادير تلمسان: مناسبة لإحياء ذكرى تشييد وافتتاح هذا المسجد - مسجد أقادير تلمسان- ماأصبح يعرف فيما بعد بالجامع العتيق للمغرب الأوسط ؛ وفكّه من فترات النّسيان واللامبالاة التي لحقت به . إنّه بحث عن الذّات لحقب تاريخيّة ثابتة لا تمحى لميراث تلمسان . 3.-" في السّنوات الممتدّة مابين 1973-1974 ، قام السيد "دحماني» والسيد "خليفة" بتنقيب أوّليّ لإبراز معالم مسجد...
9 Décembre 789 – 19 Juin 790 Première Mosquée en Algérie La Mosquée d’Agâdîr-Tlemcen
Première Mosquée en Algérie La Mosquée d’Agâdîr-Tlemcen Mohammed BAGHLI De fidèles adeptes se rendent sur le parvis de ce que fut la première mosquée en Algérie, tous les 9 Décembre et tous les 19 Juin, pour se recréer les séquences idélébiles de la fondation de la Mosquée d’Agadir Tlemcen par Idriss 1er du 9 Décembre 789 au 19 Juin 790. Depuis que les résultats préliminaires des fouilles d’Agâdîr effectuées par S. Dahmani et A. Khélifa entre 1973-1974 furent portés à la connaissance publique, un grillage rouillé permet à tous ceux, qui traversent la route qui sépare le minaret d’une part, la plate-forme de ce que fut la Grande Mosquée du Maghreb Central d’autre part, de jeter un regard furtif sur l’un et sur l’autre comme s’il traversait un corridor dense en événements et en symboles . Que peut faire une route entre la Mosquée et son Minaret ? Du haut du minaret d’Agadir, si l’on se retourne vers l’ouest, à l’horizon, l’on peut imaginer ce premier vendredi célébré par Aboul-Mouhâdjer Dinâr, le principal lieutenant de ‘Oqba Ibn Nâfi’ déjà en l’an 55 de l’Hégire soit en l’année 675 avec les tribus berbères de Koceila Ibn Melzem, de la kahina et des populations environnantes, sur les hauteurs de Beni-Boublân au lieu-dit depuis « Ain Mouhadjir ». Qui pourrait nous imaginer ce dialogue entre Aboul-Mouhâdjir, Koceila Ibnou Melzem et la Kâhina sur ces hauteurs encore capables de nous restituer un des jours les plus décisifs de l’histoire des rencontres des civilisations dans notre pays. Les Maghrawa de la région se rappellent encore le voyage que fit leur émir « Sawlât ibn Wazmâr » à Médine...
مساجد تلمسان
مساجد تلمسان سنة 1846 مسجد أجادير تلمسان La première Mosquée de Tlemcen الجامع الكبير بتلمسان La Grande Mosquée de Tlemcen
430-08-28 AUGUSTIN d’Hippone né en 354-11-13 à Tagaste (Souk-Ahras)
Le 28 Août Saint Augustin d'Hippone, fils " du fier Patrice et de la douce Monique" Lalla Bouna, s'éteignit à Hippone en l'an 430 JC La vie du Saint - orageuse au début mais exemplairement austère dans la suite- Il fût appelé -El-Rhoutsi- Lorsque l'éminent orientaliste Emile MASQUERAY traduisit quelques lignes de LA CITE DE DIEU de St Augustin au Cheikh BEN SMAIA - Qotb Al 'Ilm- celui ci s'exclama: " L'homme qui a écrit cela était musulman ! " A force de tout voir, on finit par tout supporter A force de tout supporter, on finit par tout tolérer A force de tout tolérer, on finit par tout accepter A force de tout accepter, on finit par tout approuver C'est le Principe de la Grenouille chauffée ----------------------------------------------------------------------- ---------------------------------------------------------------- Dimensions universelles du message de St Augustin « Saint Augustin : Africanité et Universalité » De la Numidie, sa terre d’origine, à l’univers : « Africanité et Universalité d’Augustin » Le colloque international organisé en mars 2001 à l’initiative du Chef de l’Etat algérien, Abd-el-Aziz Bouteflika, portait le titre suivant : « Le philosophe algérien, Saint Augustin : « Africanité et Universalité »[1]. Ce titre exprime bien les deux dimensions du message d’Aurelius Augustinus, fils de Patricius et de Monica, sa mère, - Monique, qui, notons-le, porte le nom d’une divinité locale libyque. C’est dans cette perspective de « l’Africanité et de l’Universalité de St Augustin » que je proposerai des éléments de réflexion sur l’itinéraire de sa vie et sur son œuvre. Je le ferai en prenant ce thème « Africanité et Universalité » successivement à partir de trois points de vue complémentaires : - d’abord à partir de la vie d’Augustin - ensuite...
سيدي عبد السلام التونسي ت عام 529 هـ Sidi ‘Abdesselem et-Tounoussî 529 H./1134 J.
سيدي عبد السلام التونسي ت عام 529 هـ Sidi ‘Abdesselem et-Tounoussî 529 H./1134 J. وهو الذي دفن الشيخ سيدي أبي مدين بجواره في روضته قرأ على عمه عبد العزيز ونزل تلمسان في الرهبان كان عالما زاهدا من أكابر أولياء الله تعالى لا تأخذه في الله لومة لائم يلبس الصوف ويأكل الشعير من حرث يده والسلاحف البرية إلى أن مات - رحمة الله عليه وقبره...
أبو مدين شعيب
أبو مدين شعيب في المراجع ديوان أبي مدين شعيب أنس الوحيد ونزهة المريد لسيدي شعيب أبي مدين حليب الغزالة عند أبي مدين حكم أبي مدين شعيب خطب أبي مدين شعيب CHOUAIB ABY-MADYAN A...
أبو مدين شعيب في المراجع
أبو مدين شعيب في المواهب القدسية للملالي أبو مدين شعيب في كتاب النجم الثاقب فيما لأولياء الله من المناقب
أبو مدين شعيب في المواهب القدسية للملالي
وَذَكَرَ أَبُو العَبَّاسِ أَحْمَد بنِ محمّد بن عَصْفُور فِي كِتَابِهِ فِي أَخْبَارِ الشَّيْخِ الوَلِيِّ أَبِي مَدْيَنَ-رَضِيَ اللهُ-تَعَالَى-عَنْهُ- قَالَ - سُئِلَ الشَّيْخُ أَبُو مَدْيَنِ فِي النَّوْمِ عَنْ حقِيقَةِ سِرِّهِ فَقَالَ سِرِّي مَسْرُورٌ بِأَسْرَارٍ تَسْتَمِدُّ مِنَنَ اِلإبَانِ اِلإلَهِيَّةِ الأَبَدِيَّةِ الأَزَلِيَّةِ الَّتِي لاَ يَنْبِغِي كَشْفُهَا وَلاَ يَجُوزُ بَثُّهَا لِغَيْرِ أَهْلِهَا. إِذِ الإِشَارَةُ وَالعِبَارَةُ تَعْجُزُ عَنْ ذِكْرِهَا. وَأَبَتِ الغَيْرةُ إِلاَّ سِتْرَهَا. هِيَ الجَارُ المُحِيطَةُ بِالوُجُودِ، لاَ يُلْحِقُهَا إِلاَّ مَنْ كَانَ وَطَنُهُ مَفْقُودًا وَهُوَ فِي عَالَمِ الحَقِيقَةِ. سِرُّهُ مَوْجُودٌ، يَتَقَلَّبُ فِي الحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ وَيَنْطِقُ بِالعُلُومِ اللَّدُنِيَّةِ. فَهُوَ بِجِسْمِهِ ظَاهرٌ وَسِرُّ حَقِيقَتِهِ طَائِرٌ يَطِيرُ فِي عَالَـمِ المَلَكُوتِ * وَيَسْرَحُ فِي حُكْمِ ذِي الجَبَرُوتِ تَخَلَّقَ الأَسْمَاءَ وَالصِّفَاتِ * وَفَنَى عَنْهَا بِشَــهَادَةِ اللَّذَّاتِ هُنَاكَ قَــرَارِي وَوَطَنِي * وَقُـــــرَّةَ عَيْنِي وَمَسْكَنِي وَبِهَا دَامَ فَــــرْحِي * وَهُوَ غِذَاءٌ لِسُـــــرُورِي وَهُوَ المُمِــدُّ لِوُجُودِي * وَمَالِــكِي وَمَـــعْبُودِي أَظْهَرَ فِي وُجُودِهِ قُـدْرَتَه * وَرَتَّبَ فِي بَدَائِعِ حِكْمَتِهِ مَخْلُوقَاته فَهُوَ الظَّاهِـــرُ البَاطِن * وَهُو المَلِكُ القَــــــهَّار فَمَنْ رَقَّتْ هِمَّتُهُ عَنْ مُلاَحَظَةِ نَفْسِه * لَمْ يَلْتَفِتْ إلَى غَدِهِ وَأَمْسِه وَإِنَّمَا هُوَ ابْنُ وَقْتِــــه * وَالحَقُّ سُبْحَانَهُ يَجْرِي عَلَيْهِ أَفْعَالَهُ وَهُوَ رَاضٍ بِهِ مَسْــــرُور * اِذْ لَــمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا فَمَنْ نَزَّهَ أَقْوَالَــهُ وََأفْعَالَــهُ * فَقَدْ صَفَتْ هِمَّتُهُ وَأَحْوَالُــهُ فَمَنْ كَانَ نُطْقُهُ فِيهِ يَطُول * وَمَنْ كَانَ هُوَ دَلِيلُهُ فَقَدْ نَألَ الوُصُول وَمَنْ حَقَّقَ نَظَرَهُ فِيهِ يٍَسْمَعُ وَيَقُول * يَسْمَعُ بِهِ عَنْهُ وَيَسْأَلُهُ بِهِ مِنْه هُوَ المُظْــهِرُ سُبْحَانَهُ لِلأَكْوَان * وَمُسِرُّ السَّرَائِرِ وَمُظْهِرُ الأَعْلاَن رَحْـــــمَتُهُ بِخَلْقِهِ عَامَّه * وَنِعْـــمَتُهُ لَهُمْ شَامِلَه تَامَّه هُمْ فِيهَا يَغْدُونَ وَيرُوحُونَ وَبِأَسْبَاغِهَا عَلَيْهِمْ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً يَتَقَلَّبُون فَكُلُّ الأَسْمَاءِ تَشْهَدُ لَهُ بِالوِحْدَانِيَّة * وَتُقِرُّ لَهُ بِالرُّبُوبِيَّةِ وَالعُبُودِيَّةِ وَهُوَ سُبْحَنَهُ يُظْهرُهَا بِكَرَمِهِ وَمَجْدِه*وَِإنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِه انتهى كلام شيخ المشائخ، سيدي أبو مدين-رضي الله-تعالى-عنه- المواهب القدسية في المناقب السّنوسيّة محمّد...
عبد العزيز بن محمد الزناقي: المتوفى 1351هـ/م 1932
عبد العزيز بن محمد الزناقي: المتوفى 1351هـ/م 1932 بتلمسان الزناقي أصلا، التلمساني -ولد 1877م- منشأ ودارا. تلقى دروسه بمدرسة تلمسان ثمّ بالمدرسة الثعالبية بالجزائر، ثمّ تقلّب في عدّة مناصب تعليمية وقضائية. 1877 : naissance à Tlemcen 1897 – 1900 : étudiant à Tlemcen / Alger / Paris 1901 – 1906 : Enseignant-Chercheur à Paris / Maroc 1906 – 1914 : Postes en Algérie et en France (en particulier, cadi à Frenda et professeur à la médersa de Tlemcen) 1914 – 1918 : enrôlement dans la première guerre mondiale 1918 – 1932 : Exil et assignation à résidence à Paris 1932 : retour à Tlemcen 1932 : Mort à Tlemcen ثمّ عزل عن الوظيف فاستقرّ بمسقط رأسه إلى أن توفي عام 1351هـ (1932م) بتلمسان التي طالما تشوّق إليها حينما كان في دار الغربة. ومن جملة ما نظم في ذلك قصيدة منها هذا البيت (المتقارب) : تلمسان هل من عودة إليك * وهل من بعد الطلاق تلاق ؟ كان الزناقي من أفذاذ رجال هذا العصر الذين خصّهم الله بالعلوم والعرفان. وكان يقرض الشعر الجيّد الملتهب حماسة ووطنية، لكنّه وياللأسف لم ينشر منه شيء. كما أنّه نظّم قصائد كثيرة من الشعر الملحون. وإليك نموذجا في نقض العهد (قصيدة أنشدها بعد الحرب العالمية الأولى يخاطب بها فرنسا التي وعدت الجزائريين أثناء الحرب بمنحهم حقوقهم المشروعة ثمّ نقضت عهدها بعد الانتصار على الألمان): (البسيط) ذوي أميمة أفنى الصبر هجركم * وضاع عمري والأشجان ترتكــــم بالله يا قومـــــــــــها أهي باقية * قيد الحياة أم التـــــــــراب تلتثـــم أجبت دعوتكم لأجلـها عنــــدما * أغار أرضكم الألــــــــمان ينتقــــم أرضا طالما أميمة بها مــرحت * كأن قامتـــــــها ليست لها قـــــــدم هيفاء أنّها مشت على كبــــدي * ما كان من...
رحلة آثار أهل البيت بتلمسان Sur les traces de Ahl Al-Bayt à Tlemcen
9 Décembre 2012
* جـامـع أقـاديـر * تلمسان
من قلب الغــرب الإسلامي * جـامـع أقـاديـر * تلمسان * محمد بن أحمد باغلي * إذا استرعى انتباهكم أحد الأسماء أو المواقع التالية، فسيحوا معنا في هذا المسلسل لبعض المواقف المغمورة من تاريخ حضارة الغرب الإسلامي النابع من قلب تلمسان : عقبة بن نافع - أبو المهاجر - كسيلة ابن ملزم - الكاهنة - صولات ابن وازمار - سليمان بن عبد الله - عيسى بن عبد الله - إدريس بن عبد الله - طارق بن زياد - الكونت جوليان - أبوقرة الإيفريني - هارون الرشيد - الشماخ - محمد بن خزار - سيدي راشد - سيدي الداودي بن نصر - عبد المؤمن بن علي - يغمراسن - سيدي محمد بن عيسى - سيدي عبد الرحمن بن موسى - سيدي إبراهيم المصمودي . أقادير - باب عقبة - عين الحوت - العباد - بغداد - وجدة - فاس - تلمسان. 1.- نوفمبر 1989 - أعلنت الصّحافة الوطنية عن تظاهرة ثقافيّة علميّة لإحياء ذكرى المائة الثانية عشرة لافتتاح مسجد أقادير تلمسان . كانت آنذاك مساهمة مديريّة التّربية من خلال مؤسستها التعليمية القريبة من المعلم التاريخي، وها قد توفّرت مساهمة الحضيرة الوطنية بتلمسان في سنة 2000. 2.- ومن 1989 إلى يومنا، اعتاد الأوفياء لهذا الإرث التّاريخي أن يجعلوا من كلّ 9 ديسمبر، تاريخ الانطلاق في التشييد ؛ و19 جوان، تاريخ افتتاح مسجد أقادير تلمسان: مناسبة لإحياء ذكرى تشييد وافتتاح هذا المسجد - مسجد أقادير تلمسان- ماأصبح يعرف فيما بعد بالجامع العتيق للمغرب الأوسط ؛ وفكّه من فترات النّسيان واللامبالاة التي لحقت به . إنّه بحث عن الذّات لحقب تاريخيّة ثابتة لا تمحى لميراث تلمسان . 3.-" في السّنوات الممتدّة مابين 1973-1974 ، قام السيد "دحماني» والسيد "خليفة" بتنقيب أوّليّ لإبراز معالم مسجد...
9 Décembre 789 – 19 Juin 790 Première Mosquée en Algérie La Mosquée d’Agâdîr-Tlemcen
Première Mosquée en Algérie La Mosquée d’Agâdîr-Tlemcen Mohammed BAGHLI De fidèles adeptes se rendent sur le parvis de ce que fut la première mosquée en Algérie, tous les 9 Décembre et tous les 19 Juin, pour se recréer les séquences idélébiles de la fondation de la Mosquée d’Agadir Tlemcen par Idriss 1er du 9 Décembre 789 au 19 Juin 790. Depuis que les résultats préliminaires des fouilles d’Agâdîr effectuées par S. Dahmani et A. Khélifa entre 1973-1974 furent portés à la connaissance publique, un grillage rouillé permet à tous ceux, qui traversent la route qui sépare le minaret d’une part, la plate-forme de ce que fut la Grande Mosquée du Maghreb Central d’autre part, de jeter un regard furtif sur l’un et sur l’autre comme s’il traversait un corridor dense en événements et en symboles . Que peut faire une route entre la Mosquée et son Minaret ? Du haut du minaret d’Agadir, si l’on se retourne vers l’ouest, à l’horizon, l’on peut imaginer ce premier vendredi célébré par Aboul-Mouhâdjer Dinâr, le principal lieutenant de ‘Oqba Ibn Nâfi’ déjà en l’an 55 de l’Hégire soit en l’année 675 avec les tribus berbères de Koceila Ibn Melzem, de la kahina et des populations environnantes, sur les hauteurs de Beni-Boublân au lieu-dit depuis « Ain Mouhadjir ». Qui pourrait nous imaginer ce dialogue entre Aboul-Mouhâdjir, Koceila Ibnou Melzem et la Kâhina sur ces hauteurs encore capables de nous restituer un des jours les plus décisifs de l’histoire des rencontres des civilisations dans notre pays. Les Maghrawa de la région se rappellent encore le voyage que fit leur émir « Sawlât ibn Wazmâr » à Médine...
مساجد تلمسان
مساجد تلمسان سنة 1846 مسجد أجادير تلمسان La première Mosquée de Tlemcen الجامع الكبير بتلمسان La Grande Mosquée de Tlemcen
430-08-28 AUGUSTIN d’Hippone né en 354-11-13 à Tagaste (Souk-Ahras)
Le 28 Août Saint Augustin d'Hippone, fils " du fier Patrice et de la douce Monique" Lalla Bouna, s'éteignit à Hippone en l'an 430 JC La vie du Saint - orageuse au début mais exemplairement austère dans la suite- Il fût appelé -El-Rhoutsi- Lorsque l'éminent orientaliste Emile MASQUERAY traduisit quelques lignes de LA CITE DE DIEU de St Augustin au Cheikh BEN SMAIA - Qotb Al 'Ilm- celui ci s'exclama: " L'homme qui a écrit cela était musulman ! " A force de tout voir, on finit par tout supporter A force de tout supporter, on finit par tout tolérer A force de tout tolérer, on finit par tout accepter A force de tout accepter, on finit par tout approuver C'est le Principe de la Grenouille chauffée ----------------------------------------------------------------------- ---------------------------------------------------------------- Dimensions universelles du message de St Augustin « Saint Augustin : Africanité et Universalité » De la Numidie, sa terre d’origine, à l’univers : « Africanité et Universalité d’Augustin » Le colloque international organisé en mars 2001 à l’initiative du Chef de l’Etat algérien, Abd-el-Aziz Bouteflika, portait le titre suivant : « Le philosophe algérien, Saint Augustin : « Africanité et Universalité »[1]. Ce titre exprime bien les deux dimensions du message d’Aurelius Augustinus, fils de Patricius et de Monica, sa mère, - Monique, qui, notons-le, porte le nom d’une divinité locale libyque. C’est dans cette perspective de « l’Africanité et de l’Universalité de St Augustin » que je proposerai des éléments de réflexion sur l’itinéraire de sa vie et sur son œuvre. Je le ferai en prenant ce thème « Africanité et Universalité » successivement à partir de trois points de vue complémentaires : - d’abord à partir de la vie d’Augustin - ensuite...
سيدي عبد السلام التونسي ت عام 529 هـ Sidi ‘Abdesselem et-Tounoussî 529 H./1134 J.
سيدي عبد السلام التونسي ت عام 529 هـ Sidi ‘Abdesselem et-Tounoussî 529 H./1134 J. وهو الذي دفن الشيخ سيدي أبي مدين بجواره في روضته قرأ على عمه عبد العزيز ونزل تلمسان في الرهبان كان عالما زاهدا من أكابر أولياء الله تعالى لا تأخذه في الله لومة لائم يلبس الصوف ويأكل الشعير من حرث يده والسلاحف البرية إلى أن مات - رحمة الله عليه وقبره...
أبو مدين شعيب
أبو مدين شعيب في المراجع ديوان أبي مدين شعيب أنس الوحيد ونزهة المريد لسيدي شعيب أبي مدين حليب الغزالة عند أبي مدين حكم أبي مدين شعيب خطب أبي مدين شعيب CHOUAIB ABY-MADYAN A...
أبو مدين شعيب في المراجع
أبو مدين شعيب في المواهب القدسية للملالي أبو مدين شعيب في كتاب النجم الثاقب فيما لأولياء الله من المناقب
أبو مدين شعيب في المواهب القدسية للملالي
وَذَكَرَ أَبُو العَبَّاسِ أَحْمَد بنِ محمّد بن عَصْفُور فِي كِتَابِهِ فِي أَخْبَارِ الشَّيْخِ الوَلِيِّ أَبِي مَدْيَنَ-رَضِيَ اللهُ-تَعَالَى-عَنْهُ- قَالَ - سُئِلَ الشَّيْخُ أَبُو مَدْيَنِ فِي النَّوْمِ عَنْ حقِيقَةِ سِرِّهِ فَقَالَ سِرِّي مَسْرُورٌ بِأَسْرَارٍ تَسْتَمِدُّ مِنَنَ اِلإبَانِ اِلإلَهِيَّةِ الأَبَدِيَّةِ الأَزَلِيَّةِ الَّتِي لاَ يَنْبِغِي كَشْفُهَا وَلاَ يَجُوزُ بَثُّهَا لِغَيْرِ أَهْلِهَا. إِذِ الإِشَارَةُ وَالعِبَارَةُ تَعْجُزُ عَنْ ذِكْرِهَا. وَأَبَتِ الغَيْرةُ إِلاَّ سِتْرَهَا. هِيَ الجَارُ المُحِيطَةُ بِالوُجُودِ، لاَ يُلْحِقُهَا إِلاَّ مَنْ كَانَ وَطَنُهُ مَفْقُودًا وَهُوَ فِي عَالَمِ الحَقِيقَةِ. سِرُّهُ مَوْجُودٌ، يَتَقَلَّبُ فِي الحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ وَيَنْطِقُ بِالعُلُومِ اللَّدُنِيَّةِ. فَهُوَ بِجِسْمِهِ ظَاهرٌ وَسِرُّ حَقِيقَتِهِ طَائِرٌ يَطِيرُ فِي عَالَـمِ المَلَكُوتِ * وَيَسْرَحُ فِي حُكْمِ ذِي الجَبَرُوتِ تَخَلَّقَ الأَسْمَاءَ وَالصِّفَاتِ * وَفَنَى عَنْهَا بِشَــهَادَةِ اللَّذَّاتِ هُنَاكَ قَــرَارِي وَوَطَنِي * وَقُـــــرَّةَ عَيْنِي وَمَسْكَنِي وَبِهَا دَامَ فَــــرْحِي * وَهُوَ غِذَاءٌ لِسُـــــرُورِي وَهُوَ المُمِــدُّ لِوُجُودِي * وَمَالِــكِي وَمَـــعْبُودِي أَظْهَرَ فِي وُجُودِهِ قُـدْرَتَه * وَرَتَّبَ فِي بَدَائِعِ حِكْمَتِهِ مَخْلُوقَاته فَهُوَ الظَّاهِـــرُ البَاطِن * وَهُو المَلِكُ القَــــــهَّار فَمَنْ رَقَّتْ هِمَّتُهُ عَنْ مُلاَحَظَةِ نَفْسِه * لَمْ يَلْتَفِتْ إلَى غَدِهِ وَأَمْسِه وَإِنَّمَا هُوَ ابْنُ وَقْتِــــه * وَالحَقُّ سُبْحَانَهُ يَجْرِي عَلَيْهِ أَفْعَالَهُ وَهُوَ رَاضٍ بِهِ مَسْــــرُور * اِذْ لَــمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا فَمَنْ نَزَّهَ أَقْوَالَــهُ وََأفْعَالَــهُ * فَقَدْ صَفَتْ هِمَّتُهُ وَأَحْوَالُــهُ فَمَنْ كَانَ نُطْقُهُ فِيهِ يَطُول * وَمَنْ كَانَ هُوَ دَلِيلُهُ فَقَدْ نَألَ الوُصُول وَمَنْ حَقَّقَ نَظَرَهُ فِيهِ يٍَسْمَعُ وَيَقُول * يَسْمَعُ بِهِ عَنْهُ وَيَسْأَلُهُ بِهِ مِنْه هُوَ المُظْــهِرُ سُبْحَانَهُ لِلأَكْوَان * وَمُسِرُّ السَّرَائِرِ وَمُظْهِرُ الأَعْلاَن رَحْـــــمَتُهُ بِخَلْقِهِ عَامَّه * وَنِعْـــمَتُهُ لَهُمْ شَامِلَه تَامَّه هُمْ فِيهَا يَغْدُونَ وَيرُوحُونَ وَبِأَسْبَاغِهَا عَلَيْهِمْ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً يَتَقَلَّبُون فَكُلُّ الأَسْمَاءِ تَشْهَدُ لَهُ بِالوِحْدَانِيَّة * وَتُقِرُّ لَهُ بِالرُّبُوبِيَّةِ وَالعُبُودِيَّةِ وَهُوَ سُبْحَنَهُ يُظْهرُهَا بِكَرَمِهِ وَمَجْدِه*وَِإنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِه انتهى كلام شيخ المشائخ، سيدي أبو مدين-رضي الله-تعالى-عنه- المواهب القدسية في المناقب السّنوسيّة محمّد...
أحدث التعليقات