تِلِمْسَانُ مَهْمَا أَطَلْنَا الطَّوَافَا * إِلَيْكِ تِلِمْسَانُ نُنْهِي المَطَافَا تم النشر بواسطة٪ s | أغسطس 19, 2014 | Senouciates | 0 | مَقْطَع 2 للإليادة حول تلمسان شَغَلْنَا الوَرَى وَمَلَأْنَا الدُّنَا بِشِعْرٍ نُرَتِّلُهُ كَالصَّلاَةِ تَسَابِيحُهُ مِنْ حَنَايَا الجَزَائِرْ http://localhost/wordpress/wp-content/uploads/2014/08/Poeme-Tilimsana.mp3 تِلِمْسَانُ مَهْمَا أَطَلْنَا الطَّوَافَا * إِلَيْكِ تِلِمْسَانُ نُنْهِي المَطَافَا يَغَمْرَاسِنُ الشَّهْمُ، ضَاقَ اصْطِبَارًا * وَغَالَب خَمْسِينَ عَأمًأ عِجَافَا وََأصْلَى بَنِي حَفْصَ حَرْبًا عَوَانًا * وَمَا اسْطَاعَ بِابْنِ مَرِينَا اعْتِرَافَأ فَكَانَتْ تِلِمْسَان دَارَ سَلآَمٍ * وَأَمْرُ الجَزَائِرِ فِيهَا ائْتِلاَفَا فَأَكْرِمْ بِمَشْوَرِهَا الوَطَنِــــــــيِّ، وَزِيَانُ يَحْسِمُ فِيهِ الخِلاَفَا وَيَدْفَعُ خَطْوَ بَنِي عَبْدِ وَادٍ * فَتَغْزَو الحَيَاةَ، ثِقَالاً خِفَافَا وَيُسْكِرُ هَذَا الوَرِيطُ الدُّنَا * فَتَعْصِرُ فِيهِ النُّجُومُ سُلاَفَا وَيَكْتُبُ يَحْيَى بْنُ خَلْدُونَ سِفْرًا * فَيَهْتِكُ النَّيِّرَاتِ السِّجَافَا وَتَنْطِقُ مَنْجَانَةٌ بِالعَذَارَى * فَيَلْـَأعُ مُوسَى وَيَاْبَى انْصِرَافَا أَفِي رَفْرَفِ الخُلْدِ ؟ قَدْ وَجَدُوا * تِلِمْسَانَ….فَأخْتَطَفُوهَا اِخْتِطَافَا ؟؟؟ شَغَلْنَا الوَرَى وَمَلَأْنَا الدُّنَا بِشِعْرٍ نُرَتِّلُهُ كَالصَّلاَةِ تَسَابِيحُهُ مِنْ حَنَايَا الجَزَائِرْ إعداد: محمد بن أحمد باغلي
أحدث التعليقات