لقاء أبي المهاجر دينار وكسيلة بن ملزم بنواحي تلمسان 55هـ/م675 Rencontre mémorielle de Koceila et d’Abou Mouhadjer près de TLEMCEN en l’An 675 J.
تم النشر بواسطة٪ s | أبريل 4, 2015 | Randonnées | 0 |
كُسَيْلَة بن مَلْزَم ، سَيِّدُ أَوْرَبَة
ضَرَبَ بِحُشُودِهِ فِي نَوَاحِي تِلِمْسَان
فَقَصَدَهُ أَبُو المُهَاجَر
حَتَّى انتَهَى إِلَى عَيْن مُهَاجَر
حَيْثُ كَانَ كُسَيْلَة مُعَسْكَرًا بِجُمُوعِهِ
– عن المالكي من كتاب : رياض النفوس في طبقات علماء القيروان وإفريقية
– عن ابن عذاري من كتاب: البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب
Randonnée mémorielle autour du point de rencontre de Koceila et Abu-Muhadjer An 675
التّأمّل في شخصية كسيلة بن ملزم وإقامته بنواحي تلمسان
التّأمّل في شخصيتي عقبة ابن نافع وأبي المهاجر دينار حين قصدا تلمسان
مرحبا في صبيحة يوم الخميس في فاتح يناير المقبل الموافق 14 جانفي 2016
الخميس 3 ربيع الآخر عام 1437هـ
Rencontre mémorielle de Koceila et Aboul Mouhadjer
A
Ain-Mouhadjer près de ATTAR sur les hauteurs Ouest de Lalla-Setti Tlemcen
Le matin du Jour d’En-NAYER soit le Jeudi 14 Janvier 2016
***
وجاء أبو المهاجر دينار بعد عقبة، وكان الرجل كما عرفنا لا يضع سيفه حيث يستطيع أن يصطنع حلمه.. مكّن له ذلك بعد انتصاره على كسيلة في تلمسان أن يتألّفه وقبيله وأن يضمّه إلى الإسلام فيما يحدّثنا « المالكي ».
وما من شكّ في أنّ إسلام كسيلة على ما كان منه بعد مع عقبة
كان خطوة كبرى في انتشار الدّعوة الإسلامية لأنّ كسيلة كان يتزعّم البربر
فعرض عليه الأسلام، فأسلم وأحسن إليه أبو المهاجر واستعفاه، وكان في عسكر المسلمين حتى عزل أبو المهاجر
***
من كتاب المجتمعات الإسلامية في القرن الأول لشكري فيصل طبعة 1952 ص177
أحدث التعليقات